ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقات التركية - الاسرائيلية وانعكاساتها على دول الجوار العربية: 2002 - 2017: سوريا والعراق: دراسة حالة

العنوان بلغة أخرى: The Turkish - Israeli Relations and its Reflections on Neighboring Arab States: 2002 - 2017: Syria, Iraq: Case Stud
المؤلف الرئيسي: سيف، فاطمه عمر صديق (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبو ذويب، عاهد مسلم سليمان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 102
رقم MD: 922716
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: معهد بيت الحكمة
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

104

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى استعراض تطور العلاقات التركية- الإسرائيلية منذ نشأة دولة إسرائيل وحتى الآن، التعرف على العوامل الدولية والإقليمية المؤثرة في العلاقات التركية- الإسرائيلية، بالإضافة إلى الوقوف على أبرز التحديات التي واجهت العلاقات التركية- الإسرائيلية، واستعراض انعكاس العلاقات التركية- الإسرائيلية على دول الجوار العربي (سوريا والعراق). ولتحقيق أهداف الدراسة تم الاعتماد على منهج المصلحة الوطنية تم التوصل إلى مجموعة من النتائج أهمها: 1-تعد العلاقات التركية- الإسرائيلية شاملة لجميع أسباب إقامة العلاقات فهي تشمل على تفسير المصلحة في العلاقات الدولية. 2-لم تتغير توجهات السياسة الخارجية التركية الجديدة جذريا عما كانت عليه السياسة الخارجية التركية قبل عام (2002) وصعود حزب العدالة والتنمية، إنما تأتي في إطار عملية إعادة التموضع والبناء التي تبناها حزب العدالة والتنمية. 3-بعد التطرق إلى السيناريوهات المحتملة لمستقبل العلاقات التركية- الإسرائيلية في ظل حكومة حزب العدالة والتنمية، نرجح في المستقبل القريب والمتوسط، استمرار الوضع القائم المتسم بالتراجع النسبي في العلاقات التركية- الإسرائيلية على مستوى العلاقات الدبلوماسية والسياسية، دون القدرة على التأثير في الجانبين العسكري والاقتصادي وفي المسار العام لهذه العلاقات. 4-ترى الحكومة التركية أنه كلما ازداد التغلغل الإسرائيلي في شمال العراق، كلما انعكس ذلك سلبا على المستويين الأمني والسياسي وعلى دورها الإقليمي، الأمر الذي يحدث اضطرابا في العلاقات التركية الإسرائيلية. 5-يرى العراق أن تركيا تمثل حليفا وشريكا سياسيا قادرا على بناء الاقتصاد العراقي، ولاسيما البنية التحتية، فضلا عن أهميتها فيما يتعلق بقدرتها على تأمين خطوط تصدير الطاقة ومساراتها.