ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جيش الاتحاد ومحاصرة المدينة المنورة ( 5 هـ / 626 م )

العنوان المترجم: The Union Army and The Siege of Medina (5 AH / 626 AD)
المصدر: مجلة جامعة كركوك للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة كركوك
المؤلف الرئيسي: محي الدين، محمد شمس الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج12, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 329 - 364
DOI: 10.32894/1911-012-001-012
ISSN: 1992 - 1179
رقم MD: 923288
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: الحمد لله رب العالمين، والصلاة على سيد المرسلين، وخاتم النبيين، محمد وآله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على دور اليهود في عملية غزو المدينة، من خلال قيامهم بجمع قوى الوثنية كلها بزعامة قريش، وتحركها لاستئصال شأفة الإسلام، ومن ورائها مكر اليهود وأموالهم، فعندما بدأت الهزائم تحدث باليهود، سيما بعد إجلاء بني النضير، رأى هؤلاء أن يتحركوا بوجه السرعة لتوجيه ضربة قاصمة للدولة الإسلامية في المدينة، قبل أن يشتد ساعدها ويحدق خطرها بالوجود اليهودي في شبه جزيرة العرب، وأدركوا أن استثارة قريش وحدها ضد المسلمين أمر غير مضمون العواقب، وأن انفراد أي قوة معادية في مهاجمة مواقع الدين الجديد سوف يمكن الإسلام والمسلمين من تصفيتها واحدة بعد الأخرى فلابد من أن تتجمع القوى المعادية كلها. ففي شوال سنة 5 ه كانت غزوة الأحزاب، وهي من الحوادث التي كان لها أثر بعيد في تاريخ الإسلام والمسلمين، وفي تقرير مصير الدعوة الإسلامية، وفي المد الإسلامي، فهي معركة حاسمة، ومحنة ابتلى فيها المسلمون ابتلاء لم يبتلوا بمثله، كما جاء في قوله تعالى: ﴿إِذۡ جَآءُوكُم مِّن فَوۡقِكُمۡ وَمِنۡ أَسۡفَلَ مِنكُمۡ وَإِذۡ زَاغَتِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ وَبَلَغَتِ ٱلۡقُلُوبُ ٱلۡحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِٱللَّهِ ٱلظُّنُونَا۠١٠ هُنَالِكَ ٱبۡتُلِيَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَزُلۡزِلُواْ زِلۡزَالا شَدِيدا١١ ﴾ سورة الأحزاب: آية 10-11. كانت معركة الخندق ويقال لها غزوة الأحزاب أيضاً؛ لأن قريش استمدت العون من كل قبيلة وحزب لقتال المسلمين، وذلك أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما أجلى بني النضير عن ديارهم زاد بغضهم وكيدهم عليه، فذهب عشرون نفراً من كبرائهم إلى أبي سفيان، منهم: حي بن أخطب وسلام بن أبي الحقيق، وكنانة بن الربيع، وهوذة بن قيس، وأبو عامر الراهب المنافق، وأبو عمار الوائلي، وسلا بن مشكم، فاجتمعوا مع أبي سفيان وخمسين نفراً من صناديد قريش في مكة وذهبوا إلى بيت الله الحرام، وتعاهدوا على أن لا يتركوا حرب محمد صلى الله عليه وآله وسلم، حتى الممات وألصقوا صدورهم على البين وأكدوا هذه المعاهدة.

This study deals with the role of the Jewish in viding the madinah by go the ring the heat the Nish powers Ander the leader ship of Qaragish the main goal of these powers is to getrid of islam with the support of Jewish people and their moneg When the Jewish felt weak especiang after evacuating Bani AL - nadher. The gmade haste to strike the Islamic state threaten the Jewish eaistence in Arab land Also they knew that evoking Qaragish against the moslems is not fruitful and the singalaritg of every heathenish power in at tubing the new religion places will enable Islam to Ander take then one by one so there maste by a gather to these powers In shawal, the fifth gear of higra, these happened AL ahzab foray . IT was one of the most significant enats in islam and islams nistory and in making the decision exten sion . It was a crucial battle and great plnght. The battle of AL - Khandag and also called AL - Ahzab, because Qarag ish used every effort from every tribe and party to fight the moslems . the prophat Muhammad (p . b. u . h.) evacuated bani AL - Nadher from their coantreis, this caased a great hatred toward the went to Abu - sofgan such as: Hag bin Aktab, salam bin Abi AL Hageeg, kinana bin AL - babeea, Hotha bin Qages, Abu Amer the hgpoeritic priest, Abu Ammar AL waeli, and salam bin mishkam . The did ameeting with Abu sofgan and flftg persons of the leaders of Quragish . in mecca and went to the hoase of Allah they did a deal not to gine apfighting pyophet (p. B. : u . H ) an till death as well as they stake their breasts to the wall of the hoase of Allah and assured this freatg.

ISSN: 1992 - 1179

عناصر مشابهة