ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جماليات لغة الصورة في الفيلم الإستعراضي

العنوان بلغة أخرى: The Aesthetics of the Language of the Image in the Musical Film
المصدر: مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية
الناشر: الجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية
المؤلف الرئيسي: عويس، خالد علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Aweys, Khaled Ali
مؤلفين آخرين: الشنديدي، نهلة محمد عبدالرحمن (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يوليو
الصفحات: 204 - 216
DOI: 10.12816/0046485
ISSN: 2356-9654
رقم MD: 924231
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

78

حفظ في:
LEADER 06190nam a22002777a 4500
001 1671790
024 |3 10.12816/0046485 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عويس، خالد علي  |g Aweys, Khaled Ali  |e مؤلف  |q Owais, Khaled Ali  |9 283300 
245 |a جماليات لغة الصورة في الفيلم الإستعراضي 
246 |a The Aesthetics of the Language of the Image in the Musical Film 
260 |b الجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية  |c 2018  |g يوليو  |m 1439 
300 |a 204 - 216 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b The film's importance is the key to understanding the meanings and messages presented by the director and arranging the beauty of its elements.The director is the cinematic artist who expresses his own vision. In 1948, the film camera introduced and revealed issues and ideas like the author or poet. Cinema does not have a curtain, but the psychological charge flows from the beginning of the show to the end. Despite the importance of the elements of the film, such as the script and sound, but the larger role depends on the visual elements of the film, the human eye when it see a picture trying to roam quickly between the elements of the vertical and make it one entity is seeing about seven to eight separate elements in the composition at the same time . The eye does not move within the cadre randomly, but follows the spaces, blocks and other elements in the manner imposed by the director and photographer together . From here we notice the difference between the director of photography who makes beauty and the one whose image is lacking in cinematic language in the visual language of the film crew.The image is the responsibility of the photographer and the director of photography. The photographer is not just the person who looks at the camera and takes the picture, but it requires visual vision, creative imagination, precise perception, strict focus on detail and, more importantly, leadership ability to become part of the creative process team. . As for the musical film, there are other tasks besides the above, in addition to the intervention of another person in his work, the designer dances, and one of the most important tasks that he must pay attention to it is a work in which the process of multiplying the process of showing the elements and the composition of the composition and even overlap with each other, given the nature of the musical film And its complex structure for other types of films. In this research, the study presents the most important elements and elements of the language of the image in the musical film. 
520 |a رغم أن السينما تعد حاليا الفن السابع وهو الاسم الذي أطلقه عليها الناقد السينمائي الفرنسي الإيطالي الأصل "ريتشيو كانودو" في فترة العشرينات من القرن الماضي، إلا أن السينما نفسها لم تحظ بالاعتراف بها كشكل جمالي وفني إلا بعد فترة طويلة من الزمن بعد أن استقرت أصولها وقواعدها نتيجة لمساهمات عديدة من فنانين ونقاد حاولوا وضع الأسس النظرية والعناصر الأساسية لفن الفيلم. والتي سميت بعد ذلك بلغة الصورة السينمائية أو مفردات التشكيل والتصميم للفيلم السينمائي، وبهذا أصبح للصورة المتحركة لغة ومعنى وإبهار وأساليب ومدارس في كل أرجاء المعمورة. وتنبع أهمية اللغة البصرية للفيلم السينمائي بأنها مفتاح لفهم المعاني والرسائل المطروحة من قبل المخرج وترتيب جمال مفرداتها، فالمخرج هو الفنان السينمائي المعبر عن رؤياه الذاتية، وقد ظهر عام 1948 تعبير (الكاميرا القلم). فالكاميرا السينمائية تطرح وتكشف قضايا وأفكار مثلما يفعل المؤلف أو الشاعر. فالسينما لا توجد بها ستارة بل تظل الشحنة النفسية مستمرة ومتدفقة من بداية العرض إلى نهايته. وبالرغم من أهمية عناصر الفيلم الأخرى مثل السيناريو والصوت والموسيقى التصويرية إلا أن الدور الأكبر يعتمد على العناصر البصرية للفيلم، فالعين البشرية حين تشاهد صورة تحاول أن تتجول بشكل سريع بين العناصر التشكيلية الرأسية وتجعل منها كيان واحد فهي ترى ما يقارب من سبعة لثمانية عناصر منفصلة في التكوين في وقت واحد. فالعين لا تتحرك داخل الكادر بشكل عشوائي بل تتابع المساحات والكتل وباقي العناصر بالشكل الذي يفرضه المخرج والمصور معا. ومن هنا نلاحظ الفرق بين مدير التصوير الذي يصنع جمالاً وبين ذلك الذي تكون صورته تقريرية مفتقرة للمساته في اللغة البصرية للكادر السينمائي. 
653 |a السينما المصرية 
653 |a السينما 
653 |a الأفلام الاستعراضية 
700 |a الشنديدي، نهلة محمد عبدالرحمن  |g El-Shendidy, Nahla Mohammed Abd Alrahman  |e م. مشارك  |9 495714 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 فنون  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Art  |c 013  |e Journal of Architecture, Arts and Humanistic Science  |f Maǧallaẗ al-Ǧam’iyyaẗ al-ʿarabiyyaẗ lil-Ḥaḍārh wa al-Funūn al-islāmiyyaẗ  |l 011  |m ع11  |o 1912  |s مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية  |v 000  |x 2356-9654 
856 |n https://mjaf.journals.ekb.eg/article_20544.html  |u 1912-000-011-013.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 924231  |d 924231