ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









مؤرخون في خدمة الدولة: أحمد الناصري وإرنست لافيس: مقاربة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Historians in the Service of the State: Ernest Lavisse and Ahmad Al Nasser
المصدر: مجلة أسطور للدراسات التاريخية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: حبيدة، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Houbaida, Mohamed
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 178 - 185
ISSN: 2410-0870
رقم MD: 925400
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 04149nam a22002177a 4500
001 1673007
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a حبيدة، محمد  |g Houbaida, Mohamed  |e مؤلف  |9 207967 
245 |a مؤرخون في خدمة الدولة: أحمد الناصري وإرنست لافيس: مقاربة مقارنة 
246 |a Historians in the Service of the State: Ernest Lavisse and Ahmad Al Nasser 
260 |b المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات  |c 2018  |g يناير 
300 |a 178 - 185 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة إلى التعرف على مؤرخون في خدمة الدولة: أحمد الناصري وإرنست لافيس، مقاربة مقارنة. وأوضحت الورقة أن المؤرخان عاشا في القرن التاسع عشر وكان كلاهما في خدمة الدولة؛ إذ اشتغل "أحمد الناصري" بالسلك المخزني وتقلب في وظائف كثيرة، بل إنه كان يؤخذ برأيه في أمور السياسة داخل بلاط السلطان الحسن الأول، بينما كان " إرنست لافيس" مستشارًا علميًا بوزارة التربية والتعليم بالحكومة الفرنسية. وأشارت الورقة إلى أن " أحمد الناصري" عمل على تكييف تاريخ المغرب الأقصى تكيفاً قومياً وترابياً ودينياً، فقد أكد في سرد أخبار السلالات الحاكمة استمرارية الدولة، أو ما يسميه عبد الأحد السبتي (الاستمرارية الشاملة للكيان القومي) مع وضوح الرؤية فيما يتعلق بالأحداث العصيبة التي مرت بها الدولة في القرن التاسع عشر، كما كان هاجس "الناصري" هو إبراز هوية المغرب التاريخية التي يتداخل فيها ما هو محلي وما هو قادم من الأندلس، ما هو مشرقي وما هو مغربي، وما له صلة بالعصبية الأمازيغية وما هو مرتبط بحظوة الشرف، وقياساً على تجربة "إرنست لافيس" الجامعية، تبدو تجربة "أحمد الناصري" تقليدية. وبينت الورقة أن "الناصري" كان قد كتب الاستقصاء، وهو لم يخرج عن حدود بلده الجغرافية قط، ولم يطلع على لغة من اللغات الأجنبية، على خلاف "إرنست لافيس" الذي عاش في ألمانيا مدة من الزمن، وتكلم لغة أهلها، فإنه كان على صلة بالأوروبيين المقيمين بالمغرب، وعلى وعي بالسفر إلى الخارج وإتقان اللغات الحية؛ كونها السبيل الوحيدة لمواكبة مستحدثات العصر، في مرحلة كان فيها التفكير في هذه المسألة ضربًا من ضروب الخروج عن أمر الجماعة. وتوصلت الورقة إلى أن الدولة الفرنسية قد وفرت "لإرنست لافيس"، وهي في بنيانها الإدارية والتنظيمية، خزانات هائلة من الوثائق، وجامعات ذات صيت عالمي وفرصًا متعددة للتكوين في الخارج، فمنحها إنتاجًا فكرياً استفادت منه على مدى أجيال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a المؤرخون المغربة  |a المؤرخون الفرنسيون  |a الناصري، أحمد  |a لافيس، إرنست  |a التراجم  |a سيادة الدولة  |a المواطنة  |a ندوة: عندما يصبح التاريخ علم الدولة في العالم العربي، 15 - 16 / يناير، 2017 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 012  |e Ostour  |l 007  |m ع7  |o 1480  |s مجلة أسطور للدراسات التاريخية  |v 000  |x 2410-0870 
856 |u 1480-000-007-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 925400  |d 925400