ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أنطون تشيخوف مدرسة في القص ودروب إبداع لاتنتهي

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: حديد، سريعة سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: س57, ع658
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: شوال /تموز
الصفحات: 217 - 222
رقم MD: 925415
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على أنطون تشيخوف مدرسة في القص ودروب إبداع لا تنتهي. فكان محب للطبيعة بشكل كبير، يرفض الانعزال، يفضل الاختلاط بكل شرائح المجتمع، ولا سيما الكادحين منهم، يمتاز بحلاوة اللسان، وظرافة الجلسة، وسريع البديهة، ومغرم بالسفر. وقد أشار المقال إلى براعته في وصف الطبيعة في قصة "في الأرض المنخفضة"، وقصة "وفاة موظف" التي كانت مفعمة بالحساسية، وقصة "الدبلوماسي"، وقصة "وحشة، لمن أشكو همي". كما بدأ المجلد الثاني من مؤلفات مختارة من قصص "أنطون تشيخوف" بقصة عنوانها "القبلة" وهذه القصة تندرج تحت عدد من القصص التي تتحدث عن الحالة الوجدانية لدى أحد الضباط الذين يعيشون حياة عاطفية مهمشة، وقصة "كاشتانكا" التي كانت تجرى على ألسنة الحيوانات في الدرجة الأولى، وقصة "المبارزة" وهي مبارزة وجهًا لوجه في حمل المسدس وإطلاق النار على الآخر. وخلص المقال بالقول بأن اللافت في أدب "تشيخوف" استشهاده بكثير من الشخصيات الروائية أو القصصية من حيث الأقوال والأفعال ممن ورد ذكرهم لدى أدباء مشهورين أمثال، تورجنيف، بوشكين، دوستويفسكي، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على ثقافته الغزيرة وتواضعه والرغبة في إظهار الآخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة