ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إشكالية التبني والكفالة في المجتمع الجزائري: مقارنة أنتروبولوجية

العنوان المترجم: The problem of adoption and sponsorship in Algerian society compared to anthropology
المصدر: مجلة الحقوق والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة
المؤلف الرئيسي: الساجي، علام (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 273 - 292
ISSN: 1112-8240
رقم MD: 927426
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الولد المحضون | إلحاق النسب | التبني | الكفالة
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
LEADER 04228nam a22002537a 4500
001 1674758
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a الساجي، علام  |q Alsaji, Allam  |e مؤلف  |9 235194 
242 |a The problem of adoption and sponsorship in Algerian society compared to anthropology 
245 |a إشكالية التبني والكفالة في المجتمع الجزائري:  |b مقارنة أنتروبولوجية 
260 |b جامعة زيان عاشور بالجلفة  |c 2017  |g ديسمبر 
300 |a 273 - 292 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a المتتبع للتطورات التي شهدها المجتمع الإنساني على مر العصور يدرك التأثير المباشر الذي طرأ على وحدة بنائية هامة في المجتمع وهي الأسرة، فلم تعرف وضعية الولد استقرارا إلا بعد مجيء الإسلام الذي فرق بين مركزين للولد المحضون لدى الغير، فإذا تم إلحاق نسبه لحاضنه فهو حرام، وما كان خلاف ذلك أجازه وأعطى الثواب والأجر عليه. لكن التطور الحاصل في المجتمعات المعاصرة قد أخذ منحى أخر لأجل حماية ورعاية الطفل وصون مصلحته، إذ ظهرت اتفاقية دولية راعية لحقوق الطفل في إطار حقوق الإنسان التي أجبرت أشخاص المجتمع الدولي على إيجاد مؤسسات وأنظمة قانونية ترعى شؤون هذه الفئة الضعيفة ورعايتها مثل وضعية الابن الشرعي (الصلبي)؛ هذا الأمر أدى إلى ظهور اختلاف صاخب، فبعض المؤسسات القانونية قد جمعت بين احتضان الولد وإلحاق نسبه بالحاضن فهو تبني، والبعض الأخر العكس، فقد اكتفى باحتضان الطفل دون المساس بنسبه إنها الكفالة؛ وكلاهما يجد نظامه القانوني في الشرائع السماوية والقوانين الوضعية. 
520 |d  Toute personne qui a suivi l›évolution de la société humaine à travers les âges, conscients de l›impact direct qu’il y a eu sur une unité structurelle importante de la société est la famille ,le statut de l›enfant n’a pas connu de stabilité qu›après l›avènement de L›islam ,qui fait une différence entre les deux centres de l›enfant sous la garde des autres ,interdiction d’appends rapports avec son incubateur, et ce qui était par ailleurs passé ,lui a donné la récompense .Mais l›évolution des sociétés contemporaines a pris un autre tour pour la protection et la préservation de l›enfant et de prendre soin de ses intérêt ,en tant que commanditaire d›une convention internationale sur les droits de l›enfant est apparu dans le cadre des droits de l›homme ,qui a forcé les habitants de la communauté internationale à trouver des institutions et des systèmes juridiques parrainés par les affaires de ce groupe vulnérable et le parrainage comme un fils légitime .Cela a conduit à l›émergence d›une différence bruyante, certaines institutions juridiques ont recueilli l›enfant et l’annexé par l’appends rapports avec son incubateur c’est l’adoption ; D›autres au contraire ,pour embrasser l›enfant sans préjudice de renflouer L›affiliation, Les deux trouve son système juridique dans les religions célestes et les lois positives 
653 |a كفالة الأطفال  |a شروط التبني  |a قانون الأسرة  |a الشريعة الإسلامية  |a المجتمع الجزائري 
692 |a الولد المحضون  |a إلحاق النسب  |a التبني  |a الكفالة 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 016  |e Journal of Law and Human Sciences  |l 004  |m مج10, ع4  |o 0767  |s مجلة الحقوق والعلوم الإنسانية  |v 010  |x 1112-8240 
856 |u 0767-010-004-016.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a IslamicInfo 
995 |a HumanIndex 
999 |c 927426  |d 927426 

عناصر مشابهة