العنوان المترجم: |
The Cleanliness of The Hands Between the Prophetic Sunnah and Modern Science |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية الإمام الأعظم الجامعة |
الناشر: | كلية الإمام الأعظم |
المؤلف الرئيسي: | عطية، هناء عبدالجبار (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع23 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الصفحات: | 1293 - 1316 |
DOI: |
10.36047/1227-000-023-028 |
ISSN: |
1817-6674 |
رقم MD: | 928146 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على نظافة اليدين بين السنة النبوية والعلم الحديث. وانقسم البحث إلى ثلاثة مباحث، تحدث الأول عن غسل اليدين، حيث تمثلت عناية الإسلام بالصحة الشخصية للفرد في عدد من الممارسات التي منحها الإسلام قوة تشريعية، أي أن العمل بها واجب شرعي يؤجر المسلم عليه إن عمل به، ويؤثم إن خالفه، والإنسان يبدأ يومه في الإسلام بغسل يديه، وهذا الغسل ليس ترفاً بل هو أمر أوجبه النبي صلي الله عليه وسلم ومن الأحاديث التي أمرت بذلك عن عائشة رضي الله عنها قالت "كان رسول صلي الله عليه وسلم إذا اغتسل من الجنابة، غسل يده". وأوضح الثاني الاستنجاء، حيث كان الرسول صلي الله عليه وسلم يستنجي بالماء تارة، ويستجمر بالأحجار تارة ويجمع بينهما تارة، والأصل في الاستنجاء أن يكون بالماء، والاستنجاء بحجر وكل شيء قالع، أي نازع ليس بنجس ولا متنجس تجزئ عنه عند فقدان الماء. ونوه الثالث عن عدم الاستنجاء باليمين، فلضمان عدم التلوث الناتج عن الاستنجاء في ظل جميع الظروف، ومنها الظروف البسيطة التي لا تتوافر فيها الوسائل المتطورة في التطهير والتعقيم، وجاءت الأحاديث لتخصيص الاستنجاء باليسرى وعدم استخدام اليمين، ولم يقتصر الأمر على الاستنجاء بل توسع فيه كل أمر نجس أو غير طاهر. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن السنة النبوية على نظافة اليدين لأنها أكثر أجزاء الجسم نقلاً للأمراض، ولأنها أكثر الأجزاء استعمالاً في الحياة اليومية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1817-6674 |