المستخلص: |
يواجه التسويق في الآونة الأخيرة مجموعة من الانتقادات اللاذعة الموجهة إليه من قبل المستهلكين بصفة خاصة ومن قبل المجتمع بصفة عامة، والكثير من هذه الانتقادات لها أساس من الصحة ولها ما يبررها. إن الآثار السلبية للأنشطة التسويقية اللاأخلاقية- حسب النقاد- لا تقتصر على الأفراد فحسب، بل تمتد إلى المنافسين وإلى المجتمع ككل، فالمستهلك النهائي يعاني من الأسعار المرتفعة، من المنتجات غير الآمنة ومن الترويج المضلل، والمؤسسات المنافسة تعاني من الممارسات غير النزيهة التي تلحق بها الأذى والتي تؤدي بها إلى الانحلال والزوال، كما أن المجتمع بصفة عامة يعاني من المنتجات غير الصحية، من التلوث البيئي والثقافي، وغيرها من الآثار السلبية التي جعلت التسويق اليوم في قفص الاتهام. وسنحاول من خلال هذا المقال تسليط الضوء – ولو نسبيا- على مختلف الآثار السلبية للأنشطة التسويقية اللاأخلاقية على المجتمع.
Beaucoup sont les citriques qui sont attribuées au Marketing ces derniers année, car selon les spécialistes, les effets négatifs du marketing ne touche pas seulement les consommateurs a travers les publicités mensongères et les prix exagérés, mais aussi les entreprises concurrentes, et ceci par des pratiques concurrentiels absolument immoraux, et enfin ces pratiques n'épargne pas aussi la société en général, et ceci travers la pollution et les produits dangereux pour la santé, et beaucoup d'autres critiques qu'on va essayer - plus au moins- de démontré a travers cette article.
|