المستخلص: |
ناقش المقال تجربة فريدة للحفاظ على تراثنا وهي دوار أل مستجاب. وتناول أنه أنشئ دوارا تستوعب غرفة استقباله الفسيحة مكتبة ضخمة وعلى جدرانها تم تعليق جميع الشهادات التقديرية وتتوسطها جائزة الدولة التشجيعية ووسام الدولة من الطبقة الأولى للفنون والعلوم ودروع التكريم التي نالها العمدة مستجاب. وأشار إلى أنه بيت كبير العائلة والذي يستخدم في المناسبات ذات الشأن العام الضيافة والعزاء والأفراح، يحوط الدوار جميع تقاليد التواصل العائلي والثقافي وهي محاولة لكي يعيد للدوار معناه الأصيل الدافئ الذي يدرك قيمته الإنسانية. واختتم المقال بتوضيح أن مكتبة محمد مستجاب تحتوي على لوحاته والكتب الأثيرة ذات الأهمية، وأوضح أنها هي النافذة الحقيقة التي ينظرون منها على عالم مستجاب مع استنشاق الهواء النظيف بعد البعد والتنائي عن الزحام والضجيج والتوتر العصبي العصري. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|