المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضع بعنوان هشام النحاس ناقداً. عرض المقال قيام الكاتبة مي التلمساني بترجمة كتاب نقدي في السينما الفرنسية والتي قامت بها بفضل تشجيع ودعم الأستاذ هاشم النحاس، في صيف (1989) قامت بترجمة كتاب عن الثقافة الفرنسية، وقام الأستاذ هاشم بتجهيز عقد للترجمة، وعقد عدد من الجلسات لمراجعة المخطوط. وناقش هاشم النحاس في مؤلفاته النقدية العلاقة بين هوية المكان والسياق التاريخي في الأدب الواقعي والسينما الواقعية، وكتب يوميات فيلم القاهرة (30)، وألف كتاباً عن عاطف الطيب وآخر عن السينما الشابة. وعرض مشاركة الكاتبة مع الناقد هشام النحاس في العديد من الفاعليات الثقافية سواء في جمعية نقاد السينما المصريين أو اتحاد السينمائيين التسجيليين، وكان دائماً يؤمن بصدق بالثقافة السينمائية ويدافع عن آرائه بهدوء، ويبتعد عن الصراعات الصغيرة، ويتابع بدقة إنتاج العمل السينمائي للشباب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|