المستخلص: |
دار المقال حول موضوع قراءة الأبراج. استعرض المقال الحديث عن علم الأبراج، وأن الكثير يهتم بقراءة الأبراج بالرغم من أننا ندعي عدم تصديق الأبراج إلا أننا لا نستطيع منع أنفسنا من قراءتها، فما هو نوع الاحتياجات التي تلبيها الأبراج، وهل وجد الفلاسفة ردا على هذا الاحتياج. وبين الأول لأننا نؤمن بأن كل شيء مكتوب، وهذا قول كريسيب، لا تقرأ الأبراج لتكشف لنا الحقيقة، ولكن اعتقادا منا بأن أيامنا تحمل بعدا قدريا وأننا لا نحيا عبثا، وأكد كريسيب مؤسس المدرسة الرواقية، أن ما يحدث لنا طبقا للقدر. وكشف الثاني عن أن علم التنجيم خادم للفلسفة، قول مارسيل فيسين. وأوضح الثالث لأننا نخشى المستقبل، توماس هوبز. وأختتم المقال بالكشف عن أهمية علم التنجيم، فقيل لأننا نرى العلامات في كل مكان، قول سيجموند فرويد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|