المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان حنا مينا... المصابيح الزرقاء التي لا تنطفئ. أوضح أن هنا صنع لنفسه عالم مختلفاً من تجربة مميتة وخلاقة. وذكر قول زهيري أن للفقر دوراً مرعب في انتفاضة وقلقل وتخليد الكتابة والكاتب الجيد الموهوب هو من يغتنم صيرورته ومعاناته مع عيشه ليخلق بعيداً في مسار الفن متكئاً على ظرفه وبيئته كقوة دافعة للخروج من الأسر. وتحدث عن أن إبداعات حنا مينا تتولى لتبلغ الأربعين ما بين روايات تحولت لأعمال سينملائية ودرامية تليفزيونية قدمت في السينما السورية وعرضت في دور العرض اللبنانية والأردنية والمغربية فترتي السبعينات والثمانينات. واختتم المقال بالإشارة إلى أن مهنة الكاتب ليست سواراً من ذهب بل هي أقصر طريق إلى التعاسة الكاملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|