ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







توظيف الإعلام الرقمي في مواجهة الفكر التكفيري: مرصد الفتاوي التكفيرية نموذجاً

العنوان بلغة أخرى: Use of Digital Media to counteract the Takfiri Ideas: Marsad of Takfirist Fatawa is Model
المصدر: مجلة البحوث والدراسات الإعلامية
الناشر: المعهد الدولي العالي للإعلام بالشروق
المؤلف الرئيسي: عبدالجواد، صفاء عادل السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 197 - 215
DOI: 10.21608/MJSM.2017.109102
ISSN: 2357-0407
رقم MD: 931542
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
شبكات التواصل | التكفير | الفيس بوك | Social Media | Takfir | Face Book
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

132

حفظ في:
المستخلص: أصبحت الجماعات التكفيرية تستخدم شبكات التواصل الاجتماعي في نشر أفكارهم وحث الشباب على الانضمام لهم أو -على الأقل- التعاطف معهم ودعمهم. ومن الجلي أن شبكات التواصل هي الوسيلة المثلى للوصول لهؤلاء الشباب؛ لأن الشباب في المرحلة العمرية 18-21 يحتلون المرتبة الأولى في استخدام الشبكات الاجتماعية سواء أكان الفيسبوك أم تويتر أو موقع اليوتيوب. وقد استمرت الجماعات التكفيرية ذلك بنشر المواد الخاصة بالدعاية الأيدلوجية لهم في شكل صور وفيديو؛ منتجة بآليات عالية الجودة لتكون أكثر تأثيرا وجذبا. وهذا الأمر هو الذي يتطلب مواجهة تلك الجماعات وأفكارهم بالوسائل نفسها التي يستخدمونها. وهذا ما حدا بالأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية استخدام الوسائل ذاتها للرد على شبهات التكفيريين ودعاياتهم ونشر الوسطية. وقد كان هذا السبب الرئيسي في تدشين صفحة (مرصد الفتاوى التكفيرية) على الفيسبوك. ولهذا كان هدف هذه الدراسة هو تحليل هذه الصفحة لمعرفة إلى أي مدى تحقق الهدف منها ولتحقيق هذا الهدف، تم استخدام منهج المسح وأداة تحليل المضمون للإجابة عن تساؤلات الدراسة. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: - اعتماد الصفحة على المنشورات النصية. - عدم استخدام الصفحة للمواد المصورة أو الفيديو في منشوراتها. - معظم منشورات الصفحة تعتمد على المادة الخبرية وأغفلت الهدف الأساسي من إنشائها وهو الرد على شبهات التكفيريين. وقد أوصت الدراسة بضرورة استيعاب الطاقات الشبابية وفتح مجالات الترفيه والأنشطة النافعة لملء أوقات الفراغ لديهم، بما يعود عليهم بالفائدة ويستثمر طاقاتهم ويحقق رغباتهم وطموحاتهم لمواجهة ظاهرة التطرف وحمايتهم من الانجراف ورائها، وزيادة مستوى الوعي العام بخطورة شبكات التواصل الاجتماعي، وإمكانية استخدامها لمنع تسلل الفكر المتطرف عبرها

The takfiri groups has made great use of the Internet and online social media sites to spread its message and encourage others, particularly young people, to support them, to engage in combat fighting side-by- side with other takfiries, or to join the group by playing a supporting role. Clearly, social media has proven to be an extremely valuable tool for the terrorist organization and is perfectly suited for the very audience it’s intending to target. Adults aged 18-29 use social media” Platforms such as Face book and Twitter, and even YouTube, allow the takfiri groups propaganda to reach across the globe in real time. Increasingly, their posts to Internet sites include sophisticated, production-quality video and images that incorporate visual effects. That requires studying how to face these groups with social media. In response Al-Azhar, together with its fatwa-issuing body Dar Al- Ifta, are stepping up their own efforts to both monitor and counter the group’s extremist ideology in what could well turn out to be a protracted media battle. Dar Al-lfta launched a Face book page (Marsad of takfirist Fatawa) to counteract takfirist ideology. This research aimed to analyze this page to know how it plays its role. The research used the Informational wiping method to answer its questions. This research reached some results as: The page (sample of the research) depended on text. There aren't enough interaction means in the page. The page depended on news and it did not concentrate on replying on the takfirist Fatawa.

ISSN: 2357-0407

عناصر مشابهة