ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مي زيادة: أديبة بين الواقعيّة والرومنطيقية

العنوان بلغة أخرى: Mei Ziadah: A Woman of Letters Between Realism and Romanticism
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: أصلاني، سردار (مؤلف)
المجلد/العدد: ع126
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أيلول
الصفحات: 71 - 86
DOI: 10.31973/aj.v1i126.19
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 932378
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مي زيادة | الواقعيّة | الرومنطيقيّة | الاتجاهات الأدبية | المدارس الأدبية | Mei Ziadah | Realism | Romanticism | Literary Schools Literary Tendencies
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: Mei ziadah tendencies in beginnings of her social Literary activities to the realism. refused from that and inclined to the Romanticism. She achieved favorable position. Her motives as follows: life positions, especially experiences and essence of literary schools which are as rainbow. Colours are independent while are chaotic. the aims of this research as follows: 1- Expression of Mei ziadah, social literary position. 2- Analysis of her's two literary tendencies. 3- Clearly traces of Romanticism in her's works. 4- Motives of Mei ziadah, s refuse from Realism and tendency to Romanticism.

ولدت مي زيادة في الناصرة في عام 1884 من أب لبناني وأم فلسطينية. وأفاها الأجل سنة 1941 وكان عمرها خمساً وخمسين سنة. انتهجت الأدبية والكاتبة الفلسطينية في بدايات نشاطاتها الأدبية والاجتماعية النزعة الواقعية، ثم عدلت عنها ومالت إلى الرومنطيقية وثبتت قدمتها فيها واكتسبت مكانة مرموقة في هذا التيار الأدبي الشائع في عصرها. بواعث رغبتها إلى الواقعية والتنازل عنها، هي مسألتنا البحثية التي تعود إلى أسباب مختلفة منها: ظروفها المعيشية الأسرية والاجتماعية وتجاربها الخاصة فيها، وغرامياتها وأحلامها المبتورة، وماهية المدارس الأدبية التي تشبه ألوان قوس قزح، تستقل الألوان وفي الوقت نفسه تتشابك معاً. لوجود هذه الميزة عند المدارس والاتجاهات الأدبيةـ لا يمكن فصلها عن الأخرى لدى الأدباء وتمييزها في بعض الحدود دقيقاً. أما أهداف البحث كما يأتي: 1- بواعث تنازل مي عن الواقعية ورغبتها إلى الرومنطيقية، وهذا الهدف محوري في بحثنا. 2- معالم الواقعية والرومنطيقية في آثارها. 3- بيان منزلة مي كأديبة، وكاتبة اجتماعية ومفكرة ذات تأثير نافذ في أوساط الأدباء خاصة في التيارات الأدبية الشائعة مثل الواقعية والرومنطيقية ومنتداها الفردي.

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة