ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اتجاهات ممارسي العلاقات العامة...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

اتجاهات ممارسي العلاقات العامة نحو استخدام موقع اليوتيوب في التعريف بالدور المجتمعي للمؤسسات التعليمية

العنوان المترجم: Attitudes of Public Relations Practitioners Towards the Use of YouTube in Defining the Social Role of Educational Institutions
المصدر: مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: عطية، هيثم عكاب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Atiyah, Haitham Okab
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أيلول
الصفحات: 227 - 247
ISSN: 1995-8463
رقم MD: 933272
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العلاقات العامة | المواقع الالكترونية | موقع اليوتيوب | المؤسسات التعليمية | الاتصال الجماهيرى
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

132

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث دراسة قضية من قضايا الاتصال الجماهيري وهي اتجاهات ممارسي العلاقات العامة نحو استخدام موقع اليوتيوب في التعريف بالدور المجتمعي للمؤسسات التعليمية، في كل من جامعة بغداد والجامعة المستنصرية والجامعة العراقية، وتعد مواقع التوصل الاجتماعي إحدى الوسائل التي يستخدمها الجمهور بشكل عام والتي تقوم بتقديم مضامينها المختلفة من حيث المحتوى الذى يؤثر في زيادة معرفة المتلقي سواء معرفة علمية أو ثقافية أو دينية أو سياسية أو الوثائقية أو الرياضية أو الفنية بأشكالها المختلفة، أو الأخبار والوقائع والأحداث اليومية، والترويحية أو الإعلانية وغيرها من حيث تعرض المتلقي. ورغم كثرة وسائل الاتصال، فإن موقع يوتيوب يعد الوسيلة الأكثر مرونة لنقل واستقبال المعلومة بالصوت والصورة، وينفرد اليوتيوب في توثيق أحداث وأخبار وموضوعات لا تستطيع وسائل الإعلام التقليدية القيام بها، كما يمكن للموقع بث آراء جماعات وأفراد تختلف عن الآراء التي تبث عبر وسائل الإعلام الأخرى. ولتحقيق أهداف الدراسة اختيرت عينة مكونة من (30) مبحوثا بواقع (20) موظفا و(10) موظفات بأسلوب الحصر الشامل من ممارسي العلاقات العامة العاملين في أقسام العلاقات العامة في (جامعة بغداد، الجامعة المستنصرية، الجامعة العراقية) ولقياس اتجاهات ممارسي العلاقات العامة نحو استخدام موقع اليوتيوب أعد الباحث استبيان من الأدب النظري والدراسات السابقة يتكون من (10) فقرات، وقد تم التأكد من صدق المقياس عن طريق الصدق الظاهري، كما تم التأكد من ثبات المقياس عن طريق معامل ألفا كرونباخ للاتساق الداخلي. أظهرت نتائج البحث أن عينة البحث من الذكور والإناث لديهم اتجاه نحو موقع اليوتيوب في التعريف بالدور المجتمعي للمؤسسات التعلمية، إذ كانت درجته لديهم (23.00000)، وهي أكبر من المتوسط النظري للمقياس (المحك) الذي يبلغ (20) درجة، وبفرق دال إحصائيا عند مستوى (0.05).

This study deals with the issue of public communication issues, namely the attitudes of public relations practitioners towards the use of the YouTube site in the definition of the societal role of educational institutions in both Baghdad University, Mustansiriya University and the Iraqi University, and social access sites are one of the means used by the public in general, Different in terms of the content that affects the increased knowledge of the recipient whether scientific, cultural, religious, political, documentary, sports or artistic in its various forms, news, facts, daily events, recreational or advertising Other where he was the recipient. YouTube is the most flexible means of transmitting and receiving information in audio and video. YouTube is unique in documenting events, news, and topics that traditional media can not do. The site can also broadcast the views of groups and individuals that differ from opinions broadcast through other media. In order to achieve the objectives of the study, a sample of (30) respondents was selected by (20) employees and (10) female employees in a comprehensive inventory method of public relations practitioners working in the public relations departments at Baghdad University, Mustansiriya University, and the Iraqi University. Using the YouTube site, the researcher prepared a questionnaire of theoretical literature and previous studies consisting of (10) verbs. The validity of the measure was verified by the Virtual honesty.
ISSN: 1995-8463

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.