ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدعاية البسيكولوجية عبر المنشورات والفوتوغرافية العسكرية للمصلحة السينمائية للجيش الفرنسي إبان حرب التحرير الجزائرية

العنوان المترجم: Physiological propaganda through the military publications and photographs of the cinematic interest of the French army during the Algerian war of liberation
المصدر: مجلة المصادر
الناشر: المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954
المؤلف الرئيسي: إرشن، عبدالغني (مؤلف)
المجلد/العدد: ع29
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 308 - 335
ISSN: 1112-2668
رقم MD: 936112
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجيش الفرنسى | حرب التحرير | الدعاية البسيكولوجية | المصلحة السينمائية | المنشورات الفوتوغرافية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Photographies, affiches et slogans sont parmi les formes et les outils de la propagande coloniale française, leurs natures étaient caractérisées par un double discours dans la représentation symbolique et significative de l’autorité coloniale d’un côté, et de l’armée et de front de libération national d’un autre côté, leurs aspect manipulateur et trompeur a été toujours la base de leurs conceptions, ils ont été conçus par les techniciens de la propagande psychologique coloniale du service cinématographique des armées. Les affiches et les photographies ont été abondamment utilisées dans la représentation idéale et positive du colonialisme en construisant des images positives du projet colonial français, mais elles portent un contenu implicite négatif et despotique de l'Armée de Libération Nationale et de ce qu’il représente, en essayant d'influencer les esprits des algériens et des français eux-mêmes avec des stéréotypes compatibles avec l'idéologie du projet colonial.

الصور الفوتوغرافية، الملصقات والشعارات، من بين أشكال ووسائل الدعاية الاستعمارية الفرنسية التي كان لطبيعتها ازدواجية الخطاب من ناحية الرمزية، وهذا لما يرمز للسلطة الاستعمارية من جهة وجيش وجبهة التحرير الوطني من جهة أخري. وكما تميزت بالتلاعب والتضليل الذي كان دائما أساس تصميم الخطابات الأيقونية الدعائية من صنع التقنيين الضباط المتخصصين في الدعاية النفسية الاستعمارية للمصلحة السينمائية للجيش الفرنسي، إذ استخدمت الملصقات والصور الفوتوغرافية بشكل مكتف وعلى نطاق واسع في التمثيل الإيجابي للاستعمار، ببناء صور مثالية للمشروع الاستعماري الفرنسي من ناحية، ومن ناحية أخرى حملت صور سلبية وظالمة لجيش التحرير الوطني وما يرمز له. إن الهدف من ذلك كان هو التأثير على أذهن الجزائريين والفرنسيين أنفسهم بترسيخ صور نمطية تتماشى مع أيديولوجية المشروع الاستعماري.

ISSN: 1112-2668