ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية الذات ومرونة الأنا وعلاقتها بمصدر الضبط الصحي: دراسة مقارنة بين مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي بمدينة ورقلة

المؤلف الرئيسي: ابن عمر، وهيبة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زكري، نرجس (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 105
رقم MD: 937105
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

184

حفظ في:
المستخلص: تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن فاعلية الذات ومرونة الأنا وعلاقتهما بمصدر الضبط الصحي لدى عينة من مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي بمدينة ورقلة، ومنه تم طرح التساؤلات التالية: 1-هل توجد علاقة دالة إحصائيا بين فاعلية الذات ومرونة الأنا ومصدر الضبط الصحي لدى مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي؟ 2-هل توجد فروق دالة إحصائيا في فاعلية الذات بين مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي باختلاف مدة المرض؟ 3-هل توجد فروق دالة إحصائيا في مرونة الأنا بين مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي باختلاف مدة المرض؟ 4-هل توجد فروق دالة إحصائيا في مصدر الضبط الصحي بأبعاده بين مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي؟ وللتأكد من صحة فرضيات الدراسة تم استخدام ثلاث مقاييس، مقياس فاعلية الذات لبشير معمرية، ومقياس مرونة الأنا لسامية ياحي، ومقياس مصدر الضبط الصحي لجبالي نور الدين. وبعد التأكد من الخصائص السيكومترية لأداتي القياس طبقت على عينة الدراسة التي تكونت من (100) فرد من مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي. وبعد جمع البيانات وتفريغها، تمت المعالجة الإحصائية باستخدام البرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعية (Spss 19). وقد أسفرت نتائج الدراسة على ما يلي: 1-توجد علاقة دالة إحصائيا بين فاعلية الذات ومرونة الأنا ومصدر الضبط الصحي لدى مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي. 2-لا توجد فروق دالة إحصائيا في فاعلية الذات بين مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي باختلاف مدة المرض. 3-لا توجد فروق دالة إحصائيا في مرونة الأنا بين مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي باختلاف مدة المرض. 4-لا توجد فروق دالة إحصائيا في مصدر الضبط الصحي بأبعاده بين مرضى القلب ومرضى القصور الكلوي. وفي الأخير تمت مناقشة النتائج وفق التراث النظري في الموضع، والدراسات السابقة وتبقى نتائج هذه الدراسة محدودة بعينتها ومنهجها وأدواتها.