ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حكومة العثماني بين التمثيلية السياسية والهيمنة التقنوقراطية

العنوان المترجم: Ottoman government between political representation and technocratic domination
المصدر: المجلة المغربية للسياسات العمومية
الناشر: جمال حطابى
المؤلف الرئيسي: شقير، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع24
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: شتاء
الصفحات: 23 - 30
ISSN: 2489-0758
رقم MD: 937894
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
LEADER 03936nam a22002297a 4500
001 1684091
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 503587  |a شقير، محمد  |e مؤلف 
242 |a Ottoman government between political representation and technocratic domination 
245 |a حكومة العثماني بين التمثيلية السياسية والهيمنة التقنوقراطية 
260 |b جمال حطابى  |c 2018  |g شتاء 
300 |a 23 - 30 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الدراسة إلى التعرف على حكومة العثماني بين التمثيلية السياسية والهيمنة التقنوقراطية. وأوضحت الدراسة أنه في (7 أكتوبر 2016) تم فوز "عبد الإله بنكيران" الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة السابق في الانتخابات التشريعية بالمغرب، ولكن الدوائر العليا للمملكة المغربية غير مستعدة للتعايش والعمل مع هذه الشخصية السياسية الشعبوية والمزعجة لولاية حكومية ثانية؛ ولكن تشبث الأمانة العامة للحزب بشخصية "بنكيران"، فالوضع السياسي هو الذي جعل المشاورات بشأن تشكيل حكومته تأخذ وقتاً أطول تجاوز الخمسة أشهر، والتي انتهت بتعين خلف له من الحزب نفسه لاستكمال المشاورات بشأن تشكيل هذه الحكومة برئاسة "سعد الدين العثماني" والذي قلص من هامش حرية الحزب، وكرس ضمنياً بأن مسؤولية البلوكاج السياسي في تشكيل الحكومة في تشكيل الحكومة بتحملها الأمين العام للحزب بصفة شخصية. وكشفت الدراسة عن أن لتعيين "العثماني" كان الهدف منه هو إضعاف تأثير ووزن حزب العدالة والتنمية داخل هذه التشكيلة وذلك من خلال قطبية حزبية، وقطبية تقنوقراطية حيث اعتبر عدد القطاعات والحقائب الوزارية التي أسندت في حكومة العثماني إلى ما يسمي بوزراء السيادة أو المستقلين في مرتبة تالية عن الحقائب التي حصل عليها الحزب المتصدر للانتخابات. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن حكومة العثماني، بمختلف الملابسات التي رافقتها، تعكس رهاناً سياسياً يتجاوز معايير الاستوزار، والتدافع بين مكونات النخب الحزبية لاقتسام المناصب الحكومية، ليعكس إرادة سياسية في سد القوس الفبرايري، وإجهاض كل مبادرة تروم الاستقلال عن مربع الحكم المخزني سواء في تجلياته الحزبية (استقلال القرار الحزبي)، أو في تجلياته المؤسسية (استقلال رئاسة الحكومة)، أو تجلياته السياسية (احترام الإدارة الشعبية). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الحكومة  |a التقنوقراطية  |a التشكيل الحكومي  |a العثماني، سعد الدين  |a المغرب 
773 |4 العلوم السياسية  |4 القانون  |6 Political Science  |6 Law  |c 003  |f Al-Maǧallaẗ al-maġribiyaẗ lissiyāsāt al-ʿumūmiyaẗ  |l 024  |m ع24  |o 1140  |s المجلة المغربية للسياسات العمومية  |t Moroccan Journal of Public Policies  |v 000  |x 2489-0758 
856 |u 1140-000-024-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
995 |a EcoLink 
999 |c 937894  |d 937894 

عناصر مشابهة