العنوان المترجم: |
Towards the concept of secular criticism |
---|---|
المصدر: | مجلة نماء |
الناشر: | مركز نماء للبحوث والدراسات |
المؤلف الرئيسي: | أسد، طلال (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Asad, Talal |
مؤلفين آخرين: | محمد، كريم (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | خريف |
الصفحات: | 393 - 407 |
رقم MD: | 937966 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"جاءت الورقة بعنوان نحو جينالوجيا لمفهوم النقد العلماني. فيُعد هذا النص للأنثربولوجي الكبير طلال أسد وهو في أصله مستمد من نص أكبر تحت عنوان حرية التعبير والتجديف والنقد العلماني قد شارك به ضمن كتاب جماعي تحت عنوان هل النقد علماني التجديف والإهانة وحرية التعبير مع الانثربولوجية صبا محمود والفيلسوفة الأمريكية جوديث بتلر وكان الكتاب في الأساس عبارة عن ندوة في جامعة كاليفورنيا عام 2007 م وجاءت مساهمة كل من طلال وصبا مركزة على ما أثارته الرسوم الدنماركية المسيئة للنبي محمد ﷺ عام 2005م وجاء هذا الجزء المترجم بملاحظات تاريخية على فكرة النقد العلماني وهو مصطلح للراحل المبجل إدوارد سعيد. واستعرضت الورقة النص المترجم والذي بدأ بما كتبة الناقد الأدبي إدوارد سعيد بإن النقد دائماً ما يكون مموضعاً في سياق ما ومتشككاً وعلمانياً ومنفتحاً على إمكانات فشله الخاص، بالإضافة إلى بدايته بثلاث أسئلة والإجابة عنهم في داخل النص وهم حول دلالة مفهوم علماني وعن مدي إشارته للسلطة أم إلى حساسية ما، وأخر عن أن النقد يصدر الحكم ومدي إمكانية تخليه عن سمة الشك كي ينجز هذا الغرض، أما الثالث عن إلى أي مدي يطمح النقد العلماني إلى أن يكون بطلاً. وأوضحت الورقة عدة نقاط منها أنه يمكن للنقد أن يتخذ شكل الخطاب الحر والمفتوح، وأنه في نهاية القرن الثامن عشر هيمنت الكانطية على الخطاب الفلسفي فلم تكن الفلسفة هي المجال الوحيد الذي جري النقد فيه علناً، ووصف النقد العلماني بعلم لاهوت حديث، وكذلك أن جميع الفلاسفة المحدثين سواء كان كانط أو هيغيل أو بوبر هم أساتذة جامعيين ففي الجامعات يعتبر النقد بغض النظر عن نوعه شرطاً أساسياً لإنتاج معرفة صالحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|