ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحول القبطي إلى الإسلام وأسلمة مصر

العنوان بلغة أخرى: Coptic Conversion and the Islamization of Egypt
العنوان المترجم: Coptic transformation to Islam and Islamization of Egypt
المصدر: مجلة نماء
الناشر: مركز نماء للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: أوسوليفان، شون (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، أحمد محمود (مترجم)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 314 - 337
رقم MD: 938039
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على التحول القبطي إلى الإسلام وأسلمة مصر. فقد كانت المقالات الثلاث التي كتبها جاستون فييت في عشرينات القرن المنصرم، وم بيرلمان سنة 1942م، ودونالد ليتل سنة 1976م عززت التصور القائل بأن القرن الأول من العصر المملوكي مثل نقطة تحول فارقة في تاريخ اعتناق الأقباط للإسلام، فقال فيت أن سنة (755ه-1354م) مثلت حدثًا بالغ الخطورة في التاريخ المصري وأن موجة التحول القبطي إلى الإسلام التي بدأت أواخر القرن الثالث عشر الميلادي قد بلغت ذروتها في تلك السنة، ونص المقريزي على أن المسلمين أضحوا أغلبية في مصر في أثناء القرن التاسع الميلادي عقب الثورة الأخيرة التي قام بها الأقباط سنة (831م-216هـ). وأوضح المقال أن الوثائق العثمانية للفترة الواقعة بين سنتي (1520-1535م) أن أكثر من (92%) من سكان الأناضول البالغ مجموعهم (5 ملايين) كانوا مسلمين وأن (8%) فقط كانوا مسحيين، كما أن المتحولون إلى الإسلام يعفون من أداء ضريبة الرأس التي هي التفسير الدقيق لمصطلح الجزية في الفقه الإسلامي؛ ولهذا السبب فإن كورباج وفرجيوز يعزوان انخفاض الجزية إلى التحول القبطي الهائل إلى الإسلام خلال القرن الأول من تاريخ الإسلام في مصر. وخلص المقال بالقول بأن أسلمة مصر تحققت بحلول القرن التاسع الميلادي (الثالث الهجري) وربما ينظر إلى العصر المملوكي الأول بوصفه ختامًا تأخر طويلًا لتلك الأسلمة بما أنه أفضى إلى آخر وأهم حلقة في سلسلة متقطعة من موجات التحول القبطي إلى الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة