ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قراءة تأويلية فى قصيدة النكران...>الوصف

قراءة تأويلية فى قصيدة النكران من ديوان غيض الكلام لـ محمد خضير

العنوان المترجم: An interpretive reading in the poem of denial from the Office of the tip of the speech to Mohammed Khudair
المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الحوراني، محمد عيسى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hourani, Mohammad Issa
المجلد/العدد: ع357
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 79 - 84
رقم MD: 938084
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربى | الشعر العربى | قصيدة " النكران " | خضير، محمد | نقد الشعر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى عرض قراءة تأويلية في قصيدة (النكران) باعتبارها إحدي قصائد ديوان "غيض الكلام" لـ "محمد خضير". واستخدمت الدراسة المنهج التأويلي. وأوضحت الدراسة أن قصيدة " النكران" استرجعت بدوالها صورة البحر، ذلك الكائن الكبير الجاثم على صدر الأرض، كما أن الوجود برمته مرآة للشاعر، فأن صفحة الماء هي المرآة الأولى التي رسمت للإنسان ملامح وجهه، ومن خلال انعكاسات ملامحه طفق يبحث عن ارتباطات كونية تدنو منه أو تبتعد حسب انثيالاته النفسية. كما ألقي "الخضير" الضوء على البحر في قصيدته فلم يعد البحر في شعره مستنطقاً كعادة الشعراء بل أصبح ناطقاً مبارداً وثائراً، وكذلك تماهيه من النص القرآني من سورة "هود" حول ما جاء من قصة سيدنا نوح عليه السلام، وسفينته التي كانت انبعاثاً جديداً للكون. وختاماً توصلت الدراسة إلى أن قصيدة " النكران" جاءت معبرة عن حالة راهنة معيشة تتبدي من خلال حقيقة الكون الذي سحر للإنسان، فعاث فيه فساداً، ونهب جمالياته لينشر مكانها دمويته وعنفه، كما أن التناص الذي حفلت به القصيدة كان رافداً أساساً في الأنساق التعبيرية التي جعلت النص ثرياً بمحمولاته، دافئاً بإيقاعاته، منثالاً برشاقة لغته، تلك اللغة التي تجعل من قصيدة الشطرين قصيدة قادرة على النهوض من جديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.