ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التخصصية التكاملية والموضوعية المتحيزة كيف نعمل بهذين المفهومين في المراكز البحثية

العنوان المترجم: Specialization and biased objectivity How we work with these concepts in research centers
المصدر: مجلة نماء
الناشر: مركز نماء للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: بلعقزوز، عبدالرزاق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Belagrouz, Abderrezak
المجلد/العدد: ع6,7
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ربيع
الصفحات: 399 - 420
رقم MD: 938315
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن التخصصية التكاملية والموضوعية المتحيزة، وكيف نعمل بهذين المفهومين في المراكز البحثية. وبدء البحث موضحاً أن الجهود الفردية والجماعية تشكلت لأجل الأخذ بأيدي الباحثين إلى النور الأضوى العاكس للصورة الحقيقية للبحث العلمي، وإذا كان ثمة من توافق كوني في مجال العلوم الدقيقة مكن من تحصيل نظريات علمية ومكاسب علمية، إلا أن مجال البحوث الإنسانية والاجتماعية لم يحظ بما تحقق في مجال العلوم الدقيقة من صحة نظرية ومنفعة عملية. واشتمل البحث على ثلاثة نقاط، أشارت النقطة الأولى إلى الإشكالية وأهداف الموضوع. واستعرضت النقطة الثانية مقتضيات التخصص في المراكز البحثية، والمتمثلة في (مقتضى تحديد أولويات البحث، ومقتضى التكامل المعرفي والمنهجي، ومقتضى التفاعل المؤسساتي). وسردت النقطة الثالثة مقتضيات الموضوعية في المراكز البحثية، والمتمثلة في (التحيز الحضاري شرط الاستشراف العلمي، والاستيعاب المعرفي الواعتي والانفتاح على العالم). وأخيراً فقد تبين أن الموضوعية والتخصص، كمحددين أساسين ضمن فلسفة مراكز الفكر الإسلامية، لا تقتفي أثر المعاني السائدة لها كما تتداول في المباحث العلمية والمنهجية؛ وإنما التخصص كمنهج جديد، يحمل معنى آخر، يتواءم مع طبيعة التحديات التي تواجه الأمة المسلمة والموضوعية كرؤية منهجية جديدة أيضا، تنظم منهجية التفاعل الإيجابي مع العالم، ومع الذات، وكلا المحددين أي التخصص والموضوعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018