العنوان المترجم: |
The current status of moral philosophy between Kant and Dewey |
---|---|
المصدر: | مجلة نماء |
الناشر: | مركز نماء للبحوث والدراسات |
المؤلف الرئيسي: | رورتي، ريتشارد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | جديدي، محمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع6,7 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | ربيع |
الصفحات: | 469 - 495 |
رقم MD: | 938335 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف المقال عن الوضعية الحالية للفلسفة الأخلاقية بين كانط وديوي. وبدء المقال ذاكرا أن في العقود الأخيرة، وجد أساتذة الفلسفة الأنغوساكسونية، صعوبات جمة لشرح لزملائهم الأكاديميين، وللمجتمع بصفة عامة، ما الذي يفعلونه كي يضمنوا كسب قوتهم، فكلما ازدادت دراسة الفلسفة تخصصا واحترافا، تضاءل احترام بقية الأكاديميين أو الجمهور العريض لها، وفي الوقت الحالي يتهددها التجاهل كلية، وأن تعتبر كالفيلولوجيا الكلاسيكية آثار متقادمة وباقية وإن لم تفقد سحرها وجاذبيتها، ومع ذلك؛ فإن المشكلة أقل حدة في حالة الفلسفة الأخلاقية التي هي الأكثر وضوحا والأكثر معقولية من مختلف التخصصات الفلسفية. ثم بين المقال أن فلاسفة الأخلاق يتعرضون لضغوط لشرح ما يعتقدون فيما يقومون به وإنهم بحاجة للزعم بقدرتهم على النظر بعمق في المسائل التي تمس الصواب والخطأ أكثر من غالبية الناس. وذكر المقال تبعا لسينغر فإن فلاسفة الأخلاق بكيفية أو بأخرى هم أكثر اتصالا بهذا المصدر، ومن ثم فهم عقلانيون أكثر مما يكون عليه الإنسان العادي. وأن فلاسفة الأخلاق ليسوا أكثر وضوحا وأكثر صرامة أو أصحاب رؤية أكثر من العلمانيين، بيد أن إرادتهم كبيرة في أخذ أفكار إيمانويل كانط على محمل الجد. وبين المقال أن كانط قد أعطى أكثر من أي كاتب آخر في تاريخ الفلسفة رواجا واحتراما لمعان من قبيل "طبيعة التصورات الأخلاقية" ومنطق المناقشة الأخلاقية. وأن المبادئ تتيح تلخيص مجموع ردات الفعل الأخلاقية، لكنها لا تملك قوة مستقلة، تمكنها من تصحيح ردات الفعل هذه، وإنها تستمد كل قوتها من الحدوس المتعلقة بنتائج الأفعال التي تثيرها. وأخيرا فإن سينغر وكثيرا من فلاسفة الأخلاق المعاصرين اعتقدوا بإنه من الممكن بالنسبة إلى شخص ما، تجاوز مما نعته لممارسة الإجهاض أو اتخاذ قرار بتغيير القوانين، بكيفية يعتبر معها الإجهاض مثل جريمة كبيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|