ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المعمار الفني في رواية " خيط ا...>الوصف

المعمار الفني في رواية " خيط الدم " لـ جمال أبو حمدان

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الدهام، سالم عايد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع359
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 72 - 77
رقم MD: 942791
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربى | رواية " خيط الدم " | أبو حمدان، جمال | النقد الأدبى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن المعمار الفني في رواية" خيط الدم" ل جمال أبو الحمدان. وبين المقال أن رواية خيط الدم للكاتب الأردني أبو حمدان نشرتها أمانة عمان للمرة الأولى عام 2005، ثم أعادت وزارة الثقافة نشرها عام 2018، وتقع في ثمانية وتسعين صفحة من القطع المتوسط وهي رواية واقعية اجتماعية سياسية تقوم على رسم لوحة إنسانية تجسداً مقطعاً عرضياً لمعاناة الإنسان المتأنية من العصبيات والأصوليات القادمة من مصادر مختلفة، سواء كانت دينية أو مذهبية أو عرقية أو أيديولوجية. كما أظهر أن مضمون الرواية يتلخص في لقاء بالصدفة تم بين فتاة مسيحية لبنانية تدعى" هالة الصافي" وشاب بوسني مسلم يدعى" مولى حسانوفيتش" في باريس. واستعرض المقال أحداث الرواية. ثم كشف أن البنية الفنية للرواية جاءت بسيطة، ولا تتضمن تعقيدات بنيوية على مستوى العناصر المشكلة للعمل كالزمان والمكان والحوار والصراع والشخصيات الحبكة العامة للنص. وأظهر أن فصول الرواية تعبر عن تسلسل دقيق للزمن فمن حيث ينتهي الفصل يبدأ الذي يليه في إطار زمني صاعد إلى الإمام دون تعرجات أو تشكيلات حلزونية. واختتم المقال موضحاً إنه على الرغم من نمطية الشخصيات في الرواية إلا أن لغة الحوار كانت عميقة، تنم عن شخصيات واعية ومثقفة، غلب الحوار المباشر الصريح على الحوار الداخلي (المونولوج) الذي لم يعره الكاتب اهتماماً كبيراً. وأن العنصر الذي ساهم في بناء الخط الدرامي وأوصله إلى ذروته بشكل سريع ومتسلسل دون الحاجة لخلق مفاجآت على مستوى سيرورة الأحداث ونمو الشخصيات وبناء الحوار والزمان فإنه يتجاوز عملية المعمار الفني وتقنيات السرد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.