المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | العلي، محمد نور (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Ali, Mohammad Nour |
المجلد/العدد: | س44, ع524 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | أغسطس / شوال |
الصفحات: | 60 - 61 |
رقم MD: | 942924 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال مقاربات في نسبة أبيات شعرية إلى أصحابها. وبين أن هذه المقاربات جاءت لنسبة أبيات إلى أصحابها، وقد نسبت إلى أكثر من شاعر أو ناظم شعر. وجاءت تلك المقاربات متمثلة في مجموعة من الأبيات، فنجد الأبيات الأولى تتحدث عن الحمام المطوق فتنص على" إذا جن ليلي هام قلبِ بذكركم، أنوح كما ناح الحمام المطوق". والأبيات الثانية جاءت بعنوان نعيب زماننا والعيب فينا، وهذه الأبيات رويت مع تقديم وتأخير اختلاف في بعض الألفاظ والكلمات، فيرويها البيهقي في الزهد الكبير قائلاً:" يعيب الناس كلهم الزمانا، وما لزماننا عيب سوانا". كما ذكر أن " ياقوت الحموي" رواها في معجم الأدباء، ورواها ابن قتيبة في كتابه " عيون الأخبار. واختتم المقال ذاكراً أن أبيات "نعيب الزمان والعيب فينا" يرويها السيوطي في كتابه "بغية الوعاة" وينسبها إلى ابن لنكك البصري قال: وله، وذكر الأبيات. وقال الزركلي في "الأعلام" نعيب زماننا والعيب فينا، ولو نطق الزمان إذا هجانا" وبالتالي فهذه الأبيات من حق ابن لنكك البصري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|