ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جمالیات مقتضي الحال ومواضع الخروج عنها في القرآن الكریم: التقدیم والتأخير إنموذجاً

العنوان بلغة أخرى: The Aesthetics of the Case and the Places of Departure from It in the Koran: Introduction and Delay Model
المصدر: آداب الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: نيا، امير حسين رسول (مؤلف)
مؤلفين آخرين: راد، وحيد كريمى (م. مشارك), إيوكي، علي نجفي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج10, ع37
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 685 - 700
DOI: 10.36317/0826-010-037-028
ISSN: 1994-8999
رقم MD: 943909
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
القرآن الكريم | الجماليات | الخروج عن مقتضى الحال | التقديم والتأخير | Aesthetics | Holy Quran | Transposition | Violating Condition Requirement
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: Among issues mentioned in writings on rhetoric, fulfilling requirements of condition is not only a critical necessity for eloquence of any discourse but also a fundamental and basic term in all rhetorical issues in a way that observing it in any rhetorical technique makes discourse more eloquent. Condition requirement means that no discourse might be open to any interpretation except whatever the surface structure of the discourse denotes. Laying down “condition requirement” is not limited to semantics or use of stress in discourse. Thus, when the discourse deviates from norm of its outside from, the adherence to “condition requirement” can be investigated. Considering this condition and its role in text comprehension, the current research has investigated violation of condition requirement in discourse and aesthetics of adherence to it in holy Quran, on top of that in transpositions.

تعتبر ملاحظة مقتضي الحال في الكتب البلاغية بين المواضيع البلاغية الأخرى من أهم المواضيع، لا بكونها الدليل الوحيد لبلاغة الكلام فقط، بل باعتبارها أساس وعامود جميع المواضيع البلاغية، بما أن كل فن من البلاغة في حال ملاحظة المقتضي الحال تكون لها دور فاعل في بلاغة الكلام؛ أن مقتضي الحال هو استنتاج بما يوحي به ظاهر الكلام فقط، وإن ما يسمي في علم المعاني باسم خروج عن تطبيق الكلام لمقتضي التطبيق لا يختصر على استعماله في مواضيع علم المعاني فقط، إذن عندما يخرج الكلام عن التطبيق الاعتيادي والظاهري ويؤول بطريقة مختلفة في جميع الحالات يعتبر بكونه خروج الكلام عن مقتضاه الحالي في ظل أهمية الموضوع ودورها في فهم النص يدور هذا المقال حول موضوع دراسة موضع خروج الكلام عن مقتضي الحال إلى جانب دراسة جماليات أهم موضوع أي التقديم والتأخير في القرآن الكريم وإن كان الكلام في الظاهر عدولا عن مقتضي الحال ولكنه في الأساس وباعتبار المعني قد تم الكلام على أساس مقتضي الحال.

ISSN: 1994-8999

عناصر مشابهة