ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجذور التاريخية لمغربية الصحراء

المصدر: مجلة مسالك في الفكر والسياسة والإقتصاد
الناشر: رضوان زهرو
المؤلف الرئيسي: مليح، يونس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Malih, Youness
المجلد/العدد: ع53,54
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 17 - 27
ISSN: 1114-761X
رقم MD: 944023
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الجذور التاريخية لمغربية الصحراء. فالصحراء المغربية جزء لا يتجزأ من خطوط طول وعرض الدولة المغربية ومن خارطة المملكة، ولا يمكن لأي كان أن يدعي بأن أقاليم الصحراء مجهولة المصدر أو تابعة لشخص آخر، فالتاريخ يؤكد أنها لا تقل مغربية عن باقي المدن المغربية، ويقدم التاريخ العديد من الشواهد والأدلة على ذلك، بداية من استقلال المغرب سنة 1956م، مرورًا بالإشارة إلى المسيرة الخضراء، وقد أثيرت قضية الصحراء المغربية لأول مرة أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 1961م؛ والذي دفع المغرب إلى إثارة مسألة أراضيه المحتلة أن مساعي المغرب في سبيل فض النزاع عن طريق التفاوض لم تؤد إلى نتيجة حاسمة، وأن الجمعية العامة للأمم المتحدة كانت قد صادقت في دورتها الخامسة عشر المنعقدة سنة 1960 على وثيقة دولية تحمل عنوان "تصريح حول منح الاستقلال للدول والشعوب المستعمرة"، والذي أصبح معروفًا منذ ذلك التاريخ بالتصريح رقم 1514، كما يوجد العديد من الخطب الملكية المؤكدة على مغربية الصحراء، فقد أكد الملك محمد السادس في أكثر من خطبة بمبادرة الحكم الذاتي التي أعلن عنها المغرب وذلك في إطار سيادة المملكة ووحدتها الوطنية. وخلص المقال بالإشارة إلى ما قاله الملك محمد في خطابه بمجلس النواب" واستحضر هنا قول جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم" اللهم كثر حسادنا"، لأن كثرة الحساد، تعني كثرة المنجزات والخيرات، أما من لا يملك شيئًا، فليس له ما يحسد عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1114-761X

عناصر مشابهة