المصدر: | مجلة المسار |
---|---|
الناشر: | إتحاد الكتاب التونسيين |
المؤلف الرئيسي: | فروج، المولدي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع112 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أفريل |
الصفحات: | 111 - 112 |
ISSN: |
0330-8200 |
رقم MD: | 945987 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
جاء المقال بعنوان اللغة الإنكليزية تهزم الفرنسية بالنقاط. فقد تغير مفهوم الأمية من جيل إلى آخر إلى أن أصبحت الأمية هي عدم التكلم بالإنكليزية، حتى تخلفت العديد من اللغات وراء الإنكليزية ويعود ذلك إلى العديد من الأسباب منها، أن اللغة الإنكليزية في نظر الكثير أسهل اللغات صرفًا وإعرابًا وأقلها ألفاظًا وهي أكثرها جمالية وأيسرها نطقًا. كما أن كليات الطب في تونس تعتبر اللغة الإنكليزية شهادة منفصلة في نفس قيمة المواد الطبية الأخرى التي ينبغي على الطالب الحصول عليها ليكون طبيبًا. كما تفرض جميع الكليات وكذلك المجلات المحكمة أن يقدم المترشح تلخيصًا بالإنكليزية. وايضًا المعلقات الإشهارية والدعائية وحتى المعلقات الرسمية أصبحت تضع الترجمة الإنكليزية قبل الفرنسية وآخرها الهيئة العليا للانتخابات. وتعتمد المعاملات الاقتصادية والمالية وكذلك عمليات البيع والشراء بين الدول اللغة الإنكليزية. وخلص المقال بالقول بأن اللغة ترافق سياسة بلدانها وقد لا يشك أحد في أن مكانة فرنسا تقهقرت وخاصة في شمال إفريقيا وحوض المتوسط، ولعل هيئة المهرجان الدولي للشعر بتورز قد استبقت الفهم وعرفت أهمية اللغة الإنكليزية فاشترطت على المشاركين قصيدة بالإنكليزية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
0330-8200 |