العنوان بلغة أخرى: |
University Students' Attitudes Towards Violence Against Women and the Role of Social Service to Tackle Such an Issue |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الهاشمية، صفية بنت سالم بن عبدالله (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al Hashimi, Safiya Salim Abdullah |
مؤلفين آخرين: | صالح، عماد فاروق محمد (مشرف) , الحاج، أمجد بن حسن بن عوض (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | مسقط |
الصفحات: | 1 - 165 |
رقم MD: | 946480 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة السلطان قابوس |
الكلية: | كلية الاداب والعلوم الاجتماعية |
الدولة: | عمان |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
اتجهت الدراسة الراهنة للكشف عن اتجاهات طلبة الجامعة نحو مشكلة العنف ضد المرأة بأشكاله المختلفة (العنف الاجتماعي، والعنف الجسدي، والعنف النفسي، والعنف الاقتصادي)، من خلال تطبيقها على عينة قوامها (381) من الطلبة (الذكور والإناث) من جميع كليات جامعة السلطان قابوس، ممن هم في مستوى البكالوريوس والمقيدين بالدراسة خلال ربيع 2017، وجرت دراسة اتجاهاتهم باستخدام أداة استبانة في ضوء مجموعة من المتغيرات، كما اهتمت بدراسة دور الخدمة الاجتماعية للحد منها من خلال مقابلة أساتذة العمل الاجتماعي لمعرفة دورها الممارس ومعوقات ممارسته والخروج ببعض المقترحات لتسهيلها. وقد ركزت الدراسة على الإجابة عن ثلاثة تساؤلات رئيسية تمثلت في: 1-ما اتجاهات طلبة الجامعة نحو أشكال العنف ضد المرأة؟ 2-ما مدى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات الطلبة نحو العنف ضد المرأة تبعا لمتغيرات النوع الاجتماعي، والكلية، ومكان الإقامة، وترتيب المبحوث في الأسرة، ومع من يعيش، والدخل الشهري للأسرة؟ 3-ما دور الخدمة الاجتماعية في الحد من مشكلة العنف ضد المرأة من وجهة نظر أساتذة العمل الاجتماعي؟ وللإجابة عن هذه التساؤلات فإن الباحثة اعتمدت على نمط الدراسات الوصفية التي تساعد في الكشف عن طبيعة الاتجاهات وواقع العلاقة بين المتغيرات المدروسة. وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها: - وجود اتجاهات ضعيفة لدى طلبة الجامعة نحو العنف ضد المرأة في المقياس المستخدم للدراسة. - أن اتجاهات الطلبة نحو العنف الجسدي كانت أكثر أنواع العنف ارتفاعا بالمقارنة مع أشكال العنف الأربعة، يليها العنف الاجتماعي فالعنف النفسي ثم العنف الاقتصادي. |
---|