ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إدارة جونسون والحرب الهندية الباكستانية عام 1965

المصدر: مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة ذي قار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الغزى، نجم عبد طارش (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الموسوي، أثمار عبدالحسين مطلك (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج7, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 29 - 69
ISSN: 2073-6592
رقم MD: 946531
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
ليندون بينز جونسون
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث على التعرف على إدارة جونسون والحرب الهندية الباكستانية عام 1965م. وانتظم البحث في ثلاثة نقاط، الأولى تناولت إدارة جونسون والتوتر بين الهند وباكستان فبعد انفصال الباكستان عن الهند في عام 1947م فإن القوات الهندية وبطلب من حاكم إقليم كشمير الهندوسي قد اجتاحت ثلثي أراضي الإقليم الذي كان غالبية سكانه من المسلمين وهو ما أدى إلى تفجير صراع ديني وسياسي وثقافي وعسكري بين الدولتين وسلطت الولايات المتحدة أنظارها على هذا الصراع لأهمية المنطقة البالغة في الصراع الدولي بعد الحرب الباردة ومن هنا جاء التدخل الأمريكي بإدارة جونسون وبدلًا من إيجاد حل للازمة ازداد الأمر سوءًا. الثانية سلطت الضوء على موقف إدارة جونسون من الحرب الهندية الباكستانية عام 1965 حيث وقعت بعض حوادث إطلاق النار بين القوات الهندية والباكستانية. والثالثة استعرضت نتائج الموقف الأمريكي من حرب عام 1965. وخلص البحث بالقول بأن الموقف الأمريكي تجاه المشاركة السوفيتية أبرز بوضوح مدى تقييم واشنطن لأهمية جنوب آسيا التي تغيرت بين عامي 1962-1965، في هذه السنوات المتعددة سعت الإدارات الأمريكية المتعاقبة للحد من نفوذ موسكو في المنطقة واحتواء الشيوعية، وكان هذا الأمر السبب الرئيس للتحالف الأمني بين واشنطن وباكستان، وكذلك المبرر لبرامج مساعداتها الاقتصادية الواسعة النطاق إلى الهند، ولكن بحلول 1966 كانت إدارة جونسون على أتم الاستعداد لدفع موسكو للتدخل في شؤون الجنوب الآسيوية، وكان الاحتمال في هذا التصرف هو أن موسكو بصفتها القوة الموازية لبكين في المنطقة للعب دوراٍ في هذا السكون الأمريكي الملحوظ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2073-6592