ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تشكيل قوة مشتركة لدول البحر الأحمر ووجود مركز القيادة الرئيسي في جدة

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: قشقوش، محمد عبدالخالق (مؤلف)
المجلد/العدد: ع133
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 101 - 106
رقم MD: 947622
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى بيان تكتل دول البحر الأحمر العربية والأمن الإقليمي العربي: تشكيل قوة مشتركة لدول البحر الأحمر ووجود مركز القيادة الرئيسي في جدة. وتناولت الدراسة عدد من النقاط هم، أولاً الخلفية التاريخية والأهمية الاستراتيجية للبحر الأحمر. ثانياً الدول المشاطئة جغرافياً وديموجرافياً. ثالثاً التحديات والتهديدات التي تواجه إقليم البحر الأحمر وخليج عدن، ومنها التواجد الإيراني الكثيف في اليمن، والتواجد الإسرائيلي في "إثيوبيا" ثم "إريتريا"، والتواجد التركي في "السودان"، والقرصنة في القرن الإفريقي و"خليج عدن"، وبقايا الإرهاب في شمال سيناء. رابعاً استراتيجية مجابهة التحديات والتهديدات لإقليم البحر الأحمر وتشمل، إنهاء التواجد الإيراني الكثيف في اليمن، وتجحيم التواجد الإسرائيلي في أرخبيل دهلك الإيريتري، ومراقبة التواجد التركي في السودان، ومحاربة القرصنة في خليج عدن، والقضاء على العناصر الإرهابية في "اليمن" وخاصة القاعدة. خامساً آفاق التعاون الممكنة بين تكتل البحر الأحمر وتشمل، آفاق التعاون السياسي، وآفاق التعاون الاقتصادي، وآفاق التعاون البيئي والسياحي، وآفاق التعاون الأمني العسكري لتكتل البحر الأحمر. سادساً جسر الملك "سليمان" بين "السعودية ومصر" وأثره العسكري والاقتصادي. سابعاً مقترح تنمية التعاون العسكري العربي لدول تكتل البحر الأحمر المنتظر. واختتمت الدراسة بالتأكيد على إن إخراج تكتل البحر الأحمر للدول العربية المشاطئة، إلى حيز الوجود، وطبقاً لمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك "سلمان بن عبد العزيز"، يمكن أن يعالج الخلل في هذا الإقليم، الناتج عن التدخلات الأجنبية وخاصة الإيرانية والإسرائيلية والتركية، بالإضافة لأعمال القرصنة والإرهاب، بما يهدد أحد أهم طرق التجارة الدولية بين الجنوب والشمال وخاصة النفط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة