المستخلص: |
سلط المقال الضوء على درر البحار في بيان ضعيف الأحاديث القصار. واستعرض المقال بعض من الأحاديث المتفق على عدم إثبات صحتها، أو ما تسمى بالأحاديث الضعيفة وهي: الحديث الأول: من بنى من البنيان فوق ما يكفيه أن يحمله يوم القيامة على عنقه. الحديث الثاني: يقول الله تعالى:" لقد طال الأبرار إلى، وأنا إلى لقائهم أشد شوقا، والحديث الثالث: لا يقبل الله لصاحب بدعة صوماً، ولا صلاة، ولا صدقة، ولا حجاً، ولا عمرة، ولا صرفاً، ولا عدلاً، يخرج من الإسلام كما تخرج الشعرة من العجين. والحديث الرابع: من قذف ذمياً حد له يوم القيامة بسيط من نار. الحديث الخامس: اتق يا علي دعوة المظلوم، فإنما يسأل الله حقه، وإن الله لن يمنع ذا حق حقه. واختتم المقال ذاكراً آخر حديث ضعيف والذي نص على:" اتخذوا الديك الأبيض، فإن دارا فيها ذلك أبيض لا يقربها شيطان، ولا ساحر، ولا الدويرات حولها". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|