ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قرائن اللغة والنقل والعقل على...>الوصف

قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله الخبرية والفعلية على ظاهرها دون المجاز

المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الدسوقي، محمد محمد عبدالعليم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Desouki, Mohamed Mohamed Abd-El-Aleem
المجلد/العدد: س48, ع566
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: أكتوبر / صفر
الصفحات: 57 - 60
رقم MD: 948176
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامي | أصول الفقه | العقل والنقل | الأسماء والصفات
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن موضوع" قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله (الخبرية) و(الفعلية) على ظاهرها دون المجاز. واستعرض المقال دليل من أدلة العقل ونصوص الوحي على إثبات (النزول والمجي والإتيان) لله على الوجه الذي يليق بجلاله، وهو اثر ابن عباس الذي فيه قوله: "أما قوله تعالي: (أم السماء بناها .. الآيات)، فإنه خلق الأرض في يومين قبل السماء، ثم استوي إلى السماء فسواهن في يومين آخرين، ثم نزل إلى الأرض فدحاها". واستعرض المقال بعض آراء أئمة المذاهب وشيوخهم وتلامذتهم على إثبات:" النزول والمجيء والإتيان"، ومنها قول أبي حنيفة: "ينزل بلا كيف"، وقول الإمام مالك: "امض الحدث كما ورد بلا كيف ولا تحديد إلا بما جاءت به الآثار وبما جاء به الكتاب، قال تعالي: (فلا تضربوا لله الأمثال)، ينزل كيف يشاء". ثم استعرض آراء إمام أهل السنة وتلامذته على إثبات على الوجه اللائق به سبحانه، ومنها عن أحمد بن الحنبل إمام أهل السنة، في الحديث عن صفة نزوله تعالي، حدث ولا حرج، فلقد تظافرت الأقوال عنه في ذلك، ومنها ما رواه عنه إسحاق بن منصور، قال: قل لأحمد ينزل ربنا كل ليلة حتى يبقي ثلث الليل الأخر إلى السماء الدنيا) أليس تقول بهذه الأحاديث؟؛ قال أحمد: "صحيح، قال ابن راهويه؛ ولا يدعه إلا مبتدع أو ضعيف الرأي". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.