المصدر: | التوحيد |
---|---|
الناشر: | جمعية أنصار السنة المحمدية |
المؤلف الرئيسي: | مرزوق، مرزوق محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س48, ع567 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | نوفمبر / ربيع الأول |
الصفحات: | 17 - 19 |
رقم MD: | 948203 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف المقال عن سمات الأولياء وطريق الأنبياء. واسترشد المقال بحديث الرسول صلي الله عليه وسلم، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:" إن الله قال من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلى مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته". صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم. وقدم المقال تخريج لهذا الحديث، ثم ثبت صحته. كما كشف عن منزلة الحديث عند العلماء. وبين المقال الفائدة التربوية من تخريج البخاري له. واختتم المقال مقدماً شرحاً تفصيلاً للحديث الشريف. وطارحاً سؤال عن معني تردد الله في هذا الحديث، وبيان أن الله لا يوصف بالتردد وإنما يتردد من لا يعلم عواقب الأمور، والله أعلم بالعواقب، والبعض قال إن الله يعامل معاملة المتردد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|