LEADER |
03206nam a22002057a 4500 |
001 |
1694105 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a بدوي، عبدالعظيم
|e مؤلف
|9 360248
|
245 |
|
|
|a سورة محمد صلى الله عليه وسلم : الحلقة الرابعة عشرة والأخيرة
|
260 |
|
|
|b جمعية أنصار السنة المحمدية
|c 2019
|g يناير / جمادى الأولى
|m 1440
|
300 |
|
|
|a 9 - 11
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على سورة محمد صلي الله عليه وسلم، وذلك من خلال استعراض الآيات من (36- 38)، والتي تنص على" إنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۚ وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ وَلَا يَسْأَلْكُمْ أَمْوَالَكُمْ، إِنْ يَسْأَلْكُمُوهَا فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا وَيُخْرِجْ أَضْغَانَكُمْ، هَا أَنْتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ ۖ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ ۚ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ ۚ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ". وبين المقال أن الله سبحانه وتعالى قوي عزائم المؤمنين ونشطهم، ورغبهم في مثابرة عدوهم التي هي سبب نصرهم وعزمهم، وصلاحهم وفلاحهم في الدنيا والآخرة، ثم كشف لهم عن حقيقة الحياة الدنيا التي هي غالباً ما تكون وراء الوهن والخلود إلى الأرض والتثاقل عن قتال المشركين. كما أظهر أن الله سبحانه وتعالي حذر من إيثار الحياة الدنيا على القتال في سبيل الله. كما أوضح أن الله سبحانه وتعالى يعني إنما الحياة الدنيا لعب ولهو، ليس فيها خير، وإنما الخير كله في أن تؤمنوا بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر. وأخيراً فإن الله سبحانه وتعالى ورسولنا لا يسألنا عن أموالنا كلها في الصدقات، إنما يسألنا غيضا من فيض، ربع العشر، فطيبوا بها نفسا، وقروا بها عينا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a القرآن الكريم
|a سورة محمد
|a تفسير القرآن
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|4 العقيدة الإسلامية
|6 Islamic Studies
|6 Islamic Creed
|c 003
|l 569
|m س48, ع569
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 048
|
856 |
|
|
|u 0596-048-569-003.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 948346
|d 948346
|