المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | بن حموده، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع360 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | كانون الثاني |
الصفحات: | 34 - 40 |
رقم MD: | 948823 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على ارتباك الكتابة النقدية التشكيلية العربية بفعل المرور الإبداعي من التصوير إلى التحريك. فقد أشار المقال إلى أن نجيب محفوظ يقول بأن تغير المدينة أول ما يفرض نفسه على الوعي المديني، وأول ما يبحث لنفسه عن وسيط نوعي، أو معادل إبداعي هو الرواية التي تتولى تجسيد دوامات هذا التغير. وذكر المقال أنه في حين نجحت الانطباعية في الإطاحة بالكلاسيكية على الرغم من عظمة صيتها غربيًا فإن أساطين الكلاسيكية العربية نجحوا في المقابل في أن يكبحوا جماح التيار عربيًا. كما أوضح المقال أن الوسائط الجديدة تعمل على تقليص الفارق بين تداول المعلومة وبين الاتصال الحضوري والعياني، وهو الفارق الذي يحجبه فرط تصدير المهارة على الرهافة كما هو الشأن مع يوسف الريحاني. ذلك أن التطور التقني يتم دائمًا ضمن منظور سابق عليه، ولذلك يأتي التطوير التقني لتجويد أداء خيار سابق عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|