المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مدارس التواضع... ما لن تتعلمه في الجامعة. ناقش زيارة الشيخ أحمد شاكر بلاد الحرمين ورغبته في رؤية الشيخ المعلمي اليماني. وأشار إلى أنه عند قراءة المواقف النبيلة تراود الفكر القصة التي ملأت سمع الدنيا وبصرها، وهي حادثة الإسراء والمعراج التي حدثت لخير البشر (عليه أفضل الصلاة والسلام)؛ فما منعه المقام والمسير العظيم والمنزلة العالية الرفيعة أن يعود ليجالس الفقراء والمساكين ويؤاكلهم ويقضي حاجاتهم. وتطرق إلى أن لو حدثت تلك الحدثة لأحدنا لملأ الدنيا ضجيجاً وصخباً بكثرة ترديدها؛ ولكنه خلق التواضع ونعمة التباسط التي حرمها كثير من الناس. واختتم المقال بعرض المقولة الخالدة للفيسلوف كونفوشيوس وهي (من يتكلم دون تواضع سيجد صعوبة في جعل كلماته مسموعة). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|