ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من ملامح الاستبطان الدلالي في لغة القص عند الكاتب أنيس ابراهيم

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: يونس، عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج47, ع570
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 53 - 62
رقم MD: 949391
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان من ملامح الاستنباط الدلالي في لغة القص عند الكاتب أنيس إبراهيم. أوضح المقال أن من أهم المؤثرات التي تحدد مستوى التذوق وبالتالي المتعة الجمالية وسوف يكون أحد العوامل غير الظاهرة لكنها الواقفة أبدا وراء أسرار الرفعة الأدبية، وأن اللغة بطبيعتها تحمل المعاني ونحن بطبيعتنا نودع أفكارنا في خزاناتها، وأخذت اللغة العملية حدها الأعظم مع لغة العلوم والفكر والفلسفة. وكون أنيس إبراهيم مع مجموعة من الأصدقاء رابطة أدبية. وقد استبطن الكاتب أكثر من دلالة مخفية جاءت بأسلوب الخطاب المباشر غير الفج الموجه لخطاب غير العقلاء، وأن الحروب تسوق الناس من أنوفها لتكون وقودًا لغايات مضمرة وحتى وهي تسوقهم إلى أنبل الغايات سيبقى الموت في بعده القصي هو الموت. وأشار إلى أنه رأى أن البطل بهذا الجموح إلى الحرية لا يصطدم بسطوة ما هو قائم فحسب إنما يصطدم بالمقدس من وراء ما هو قائم أيضا لكنه الاصطدام غير المأزوم. وأشار إلى أن الاحتمالات التي تتمدد على أكتاف اللحظة الأدبية لدى التذوق تشبه اللحظة الأدبية لحظة الإبداع. وأشار إلى الاستبطان في الكلمة، وهو من طبيعة اللغة العربية وهو قائم في جملتها الأدبية وقيامه فيها من عوامل التنوع في الدلالات وإغناء لها. وأشار إلى البعد الخاص، فإن النماذج المتقدمة من هذا الجيل الذي تبلور وعيه في الستينيات واشتد في السبعينات فيميل إلى الهجوم على الواقع الاجتماعي والسلوكي والسياسي في أفقه العربي. وأختتم المقال بالإشارة إلى انحياز أنيس إبراهيم إلى جانب الحملان الضعيفة والمغفلة ولم يستطيع أن يرفع أكثر من عصاه التي لم تكن على أي حال أكثر من الورق المزوق بالكلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة