المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
المؤلف الرئيسي: | حجو، عبدالمقصود علي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع22 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 84 - 86 |
رقم MD: | 949418 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان من روائع الأدب العربي... قصائد النقائض. عرض المقال بأن مصادر الأدب ودواوين الشعراء قبل الإسلام حفلت بمتناقضات شعرية كثيرة، وكان يوجد فريقان هما فريق الإسلام الذي كان يستخدم معاني إسلامية متأثرة بالدين الحنيف، والفريق الثاني الشرك والكفر. وكشف عن طبيعة الشعر العربي ودوره في الثقافة، ويعد الشعر واحداً من أكثر الفنون رواجاً واستعمالاً حتى على مستوى الحياة اليومية. واستعرض الأهمية الكبيرة للشعر في كافة المستويات، فالأبيات الشعرية تحتوي على العديد من الحكم التي تشكل خبرات من نظمها ومن قالها ويزود الإنسان بخبرات متراكمة في العديد من مجالات الحياة. ويزخر الشعر العربي بكم وافر من الشعراء والقصائد على مدى تاريخه الطويل منذ العصر الجاهلي. وتناول النقائض وهي مصطلح مأخوذ في الأصل من نقض البناء إذا هدمه، نشأ فن النقائض في العصر الأموي وقد اشتهرت نقائض الفرزدق وجرير والأخطل. وعرض الهجاء بين العصر الجاهلي والعصر الأموي، وفيه تعريف فن الهجاء، فهو فن قديم قدم عاطفه البغض والغضب والميل الفطري إلى نقد النقائض والمعايب وهو من الفنون الأدبية الغنائية التي عرفها الآداب العالمية. واختتم المقال بالإشارة إلى إن هذه البغضاء والصراع الأدبي أنتج زاخراً من الأدب العربي تنهل منه الأجيال السابقة واللاحقة وذلك حفاظاً ودفعاً للعربية التي أصبحت غريبة في ديار ومعاهد العلم والعلوم العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|