المستخلص: |
عرض المقال موضوع بعنوان الحركة التصحيحية بناء وصمود. وبين أن من يؤرخ للوطن العربي يقف أمام التاريخ النضالي لحزب البعث العربي الاشتراكي، الذي بدأ نضاله في الساحة العربية منذ ولادته بما سجله من بطولات ومواقف. واضح أن رواد البعث فهموا أن البعث رسالة أمة وفهم جديد للمجتمع العربي واستيعاباً لأهداف الأمة العربية. وأكد أن البعث يحمل من الثورة النصيب الأوفى. وأشار إلى تحطيم حزب البعث مشاريع الاستعمار. وتطرق إلى ثورة الثامن من آذار وبين أنها ثورة وحدوية اشتراكية حطمت أصنام الانفصال وأعلنت أنها جاءت لتحرير الشعب العربي. وأشار إلى اتجاه الحركة التصحيحية نحو الشعب وتقديم دستوراً إيجابياً. وأكد أن سوريا في ساحة المعركة حملت هموم العرب. واختتم المقال بتأكيد أنه لا يوجد موقف وحدود ولا موقف صمود ولا رؤية قومية صحيحة إلا من خلال سوريا وذلك لأن منطق سوريا هو منطق الشعب العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|