المستخلص: |
هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على التنوير في القصة السورية. إن التنوير هدفا وممارسة حياتية للرواد والطليعيين في كل مرحلة ومنعطف، ممن حملوا مشاعل النور، وسعوا إلى نقل معارفهم ومدركاتهم إلى الجمهور وهو عندهم صاحب المصلحة الأهم في تلقي هذه المعرفة. إن التنويريون في حملها والتصدي للظلامية لم يكونوا أتباعًا بل كانوا مخلصين لروح الكلمة ومسارها السليم الصحيح البعيد عن القهر والتزييف وتحريف الكلمة عن مواضعها. وناقشت الورقة ثلاثة نقاط، تناولت الأولى قراءة في (عصة بحر) للأديب هزوان الوز. وتطرقت الثانية إلى قراءة في سبع قصص من كتاب الحرب للأديب الدكتور نضال الصالح. وكشفت الثالثة عن مطارح التنوير عند حسن حميد (حمى الكلام) شاهدًا. واختتمت الورقة بالنقطة الرابعة التي أوضحت قراءة في قصص عماد نداف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|