المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | صقور، مالك (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج47, ع572 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | كانون الأول |
الصفحات: | 5 - 18 |
رقم MD: | 949655 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف البحث عن محاولة أولية لإعادة قراءة التراث الفكري الأدبي. استعرض البحث الحديث عن الميراث العظيم والإرث الجليل والثقيل، فالحاضر جذوره في الماضي وبذرة المستقبل في تراب هذا الحاضر الأن وفي هذا الماضي السحيق تشكل ما يطلق عليه التراث. وبين التراث في اللغة، والتراث في المفهوم الاجتماعي، وما يعنيه التراث والتجديد، والتراث موجود في المكتبات، وفي المراكز الثقافية، وفي أرشيف الكثير من المؤسسات وفي المساجد ودور العبادة. وأبرز ما يريده حنفي وهو أن يبقى التراث قيمة حية في وجدان العصر، ويمكن أن يؤثر فيه ويكون باعثا على السلوك وضرورة واقعية ورؤية صائبة للواقع، فالتراث جزء من مكونات الواقع وليس دفاعا عن موروث قديم. وتحدث عن العلوم التقليدية نشأت في واقع معين له ظروفه وملابساته، وثقافته أدت إلى نوع معين من المادة العلمية التي تعكس تماما المشاكل التي تعرضها هذه الظروف والملابسات، لقد نشأت العلوم التقليدية من واقع الحضارة القديمة. وذكر أهم وأعظم أسباب تأخر المسلمين منه، الجهل، والعلم الناقص، فساد الأخلاق، الجبن والهلع. واختتم البحث بالإشارة إلى أهمية تحرير العقول وإعادة تربية الأفكار وعلاج القلوب المتحجرة، وهذا من دور الثقافة ودور التربية، والإعلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|