ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الرعاية التربوية لذوي الاحتياجات الخاصة في السويد في ضوء التربية الإسلامية

العنوان بلغة أخرى: Educational Care for People with Special Needs in Sweden in Light of the Islamic Education
المؤلف الرئيسي: أبو قدوم، جمال موسى عيسى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الهواملة، ماهر شفيق خليف (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 187
رقم MD: 950050
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: المعهد العالي للدراسات الاسلامية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

675

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعريف بحقوق ذوي الاحتياجات الخاصة في التربية الإسلامية من الحياة والسكن والعمل والعلاج والتعليم والراتب والزكاة والإعلام، والسياسة، وفقه التيسير في العبادات والرياضة، ونظرة الإسلام الإيجابية نحوهم، وأسباب الإعاقة ومظاهرها، والمعالم التربوية في حياتهم مثل الصبر والرضا، والقرآن الكريم والشفاء، والصبر والجنة، وحقوق الإنسان بين الشريعة والقانون. كما ألقت الدراسة الضوء على بعض الحقائق عن مملكة السويد؛ كمواقف المستشرقين السويديين من الإسلام وبعض المؤلفين السويديين المنصفين، والتطبيقات العملية لقانون "العيش مع انخفاض القدرات الوظيفية (LSS)"، وعلى نموذج مدينة غوتنبرغ في تطبيق هذا القانون. وأظهرت الدراسة إمكانية الانفتاح على الثقافات الإنسانية والتعايش والتعاون والتعارف والحوار معها، ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة وفقا للأسلوب السويدي المتقدم مع الحفاظ على الهوية الإسلامية والخصوصية الثقافية، والتراث الحضاري الإسلامي وأظهرت الدراسة تاريخيا وواقعيا تقدم الحضارة الإسلامية وسبقها للسويد من حيث رعاية حقوق الناس بشكل عام وذوي الاحتياجات الخاصة يشكل خاص برعايتهم. وفي ضوء أجوبة أسئلة الدراسة أوصى الباحث بعدة توصيات منها؛ تعديل البيئة لسهولة وصول ذوي الحاجات الخاصة إلى المرافق العامة وبخاصة في الجامعات والمدارس، وإنشاء صندوق وقفي لهم في العالم الإسلامي، ودعم البحث العلمي في الجامعات ومراكز البحوث، وتوجيه الدراسات العليا الجامعية للتركيز على الارتقاء بواقع ذوي الاحتياجات الخاصة بحوثا واختراعات علمية وبحوث ميدانية ومسحية وإحصائية وطبية وعلاجية وتأهيلية وصناعية، إضافة إلى المساواة في الحقوق بين ذوي الاحتياجات الخاصة، ونبذ العنصرية والتمييز.