العنوان بلغة أخرى: |
La Nature sous L’œil des Anthropologues |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | جورني، نيكولاس (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Journet, Nicholas |
مؤلفين آخرين: | إيدير، نصيرة (مترجم) |
المجلد/العدد: | س33, ع189 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 166 - 173 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 951622 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الطبيعة بأعين علماء الأنثروبولوجيا. فعلم الإناسة (الأنثروبولوجيا) يعد فضاء لمنافسة ضاربة بين التفسيرات عن طريق الطبيعة والتفسيرات عن طريق الثقافة. وبين المقال أن مشروع علم البيئة الثقافي الذي أسسه جوليان ستيوارت، على سبيل المثال، كان يتمثل في فحص العوامل المقيدة التي يمكن لبيئة ما أن تفرضها على مجتمع معين. وتحدث المقال عن "فيليب ديسكولا" والذي أكد أن التصور العلمي للطبيعة تصور حداثي وخاص جداً، ويسميه "الطبيعانية"، فيعرفه كما يلي: تختلف الإنسانية بالنسبة إلى الإنسان الحداثي عن المحيط الطبيعي لهذا الأخير، بكفاءة عقلية (السريرة). وأشار المقال إلى أن "تيم إينغولد" يعد أقل شهرة في فرنسا من "ف.ديسكولا" دون أن يقل عنه أهمية في التخصص، من بين أولئك الذين يريدون التخلص من الثنائية الطبيعة/ الثقافة، وهو عالم في الأنثروبولوجيا بعد أن كان متخصصاً في علم الأحياء (البيولوجيا). كما تطرق المقال إلى "برونو لاتور" فقد سعي إلى جعل التعارض بين الطبيعة والثقافة في أدراج النسيان، كما أنه عالم في الأنثروبولوجيا، وابتعد سريعاً عن المنهج المقارن الذي كان يشكل عادة في تخصصه. وختاماً توصل المقال إلى أن "ف.ديسكولا "، و " ب لاتور" لا يتفقان على كل المستويات، فإذا كانت الطبيعانية بالنسبة إلى "ف.ديسكولا" بحق أساس المعرفة العلمية، التي أصبحت حساً مشتركاً عندنا نحن الحداثيين، فإن " ب لاتور" يرفض هذه الأنطولوجية التي لا تتوافق، وفق رأيه، مع الواقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |