العنوان بلغة أخرى: |
There's No Such Thing as Free will |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | كيف، ستيفن (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | أحمد، محمود سيد (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع192 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 24 - 33 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 951907 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان لا وجود لشيء اسمه الإدارة الحرة غير أننا نكون أفضل حالاً بالاعتقاد فيها على أي حال. وأوضح المقال أن التغيرات في كيمياء الدماغ يمكن أن تغير السلوك، وإلا لم يكن للكحول ومضادات الذهان آثارهما المرغوبة. كما أشار إلى أن "فوهس" وزملاؤها قاموا بقياس المدي الذي اعتقدت به مجموعة من العمال باليومية بالإدارة الحرة، ثم فحصوا أداءهم في العمل بالنظر في تقييمات مشرفيهم، فقد اعتقدوا أنهم كانوا يتحكمون في تصرفاتهم الخاصة، بحيث إنهم كانوا يحضرون للعمل في الوقت المحدد بصورة أكثر انتظاماً، وقيمهم مشرفوهم بأنهم أكثر قدرة، بذلك فقد تبين أن الاعتقاد بحرية الإرادة كمؤشر لأداء العمل أفضل من معايير راسخة مثل أخلاق العمل الذاتي. وبين المقال أن "سميلانسكي" كان على اقتناع بأن الإدارة الحرة لا توجد بالمعني التقليدي وسيكون أمراً سيئاً للغاية إذا أدرك معظم الناس ذلك، بالإضافة إلى أنه رأى أن الحتمية لا تقوض اللوم فحسب، بل إنها تقوض الثناء أيضاً. كما ذكر تعريف "وولر" للإدارة الحرة والذي انسجم مع ما يراه كثير من عامة الناس وبذلك فلابد أن يكون هذا كافياً للمحافظة على أنواع المثل العليا والمعايير الأخلاقية التي فحصها "فوهس" و"بوميستر". واختتم المقال بالإشارة إلى أن الرئيس أوباما والذي دافع عن إيمان بالإدارة الحرة كان يجب عليه أن يعرف أي خط رفيع هذا الذي يجب السير عليه، وبذلك فإنها محاولة للإبقاء على أفضل الجوانب للاعتقاد بمذهب الإدارة الحرة عند التخلي عن أسوئها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |