العنوان بلغة أخرى: |
La Science en Chine: Le Probleme de Needham |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | دورتييه، جان فرانسوا (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Dortier, Jean-Francois |
مؤلفين آخرين: | إيدير، نصيرة (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع192 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 48 - 53 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 951918 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 03576nam a22002297a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1697415 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b الكويت | ||
100 | |a دورتييه، جان فرانسوا |g Dortier, Jean-Francois |e مؤلف |9 500351 | ||
245 | |a العلوم في الصين | ||
246 | |a La Science en Chine: |b Le Probleme de Needham | ||
260 | |b المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |c 2018 |g أبريل | ||
300 | |a 48 - 53 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e استعرض المقال العلوم في الصين. فكان المؤرخ جوزيف نيدهام أول من أعد القائمة المدهشة بالاكتشافات والابتكارات الصينية التي سبق كثير منها اكتشافات وابتكارات الغرب، فظلت الصين في نظر الغرب لفترة طويلة إمبراطورية جامدة متحجرة في الزمن والتقاليد ويرجع هذا الجمود إلى البني الاجتماعية ممثلة في الحكم الإمبراطوري والأسرة التقليدية وطبقة المندرين المتعلمين الذين كانوا من أتباع المذهب المحافظ. واشتمل المقال على عدة نقاط، عرض الأولى الابتكارات الأربعة الكبرى فيقدم ج. نيدهام في موسوعة العلم والحضارة في الصين حصيلة لما يدين به الغرب للصين ومنها المنفاخ ذو المكبس والعربة والسرج، لكن ما غير محري التاريخ الغربي هو أربعة ابتكارات أساسية وهي البوصلة والورق والبارود والطباعة. وكشفت الثانية عن مفارقة نيدهام فالصين متقدمة عن الغرب في ميادين علمية وتقنية كثيرة فلم تشهد ثورة علمية شبيهة بتلك التي شهدها الغرب ولكنها كانت تمتلك معارف واسعة في علم الفلك ومعارف في الرياضيات لم تكن تقل أهمية عن معارف علماء الرياضيات في عصر النهضة. وأشارت الثالثة إل علم الفلك الصيني ففي مجال الفلك سبقت الصين أوروبا على مستويات عدة وأستخدم هذا العلم في التحكم في التقويم وبالتالي في تسيير النشاطات الزراعية وتنظيم النشاطات المدنية كما كان يؤدي أيضاً دوراً في التنجيم. وخلص المقال بأن علماء الفلك رصدوا بدقة الدورات الكبيرة للقمر والشمس والكواكب والنجوم وهي دورات ضرورية لإعداد الرزنامات وإنما كانوا يراقبون عودة المذنبات والبقع الشمسية ولكن بالرغم من ذلك لم يطوروا ذلك العلم مماثلاً لعلم أوروبا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a الصين |a التراث الفكري |a علم الفلك | ||
700 | |a إيدير، نصيرة |e مترجم |9 511388 | ||
773 | |4 الادب |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات |6 Literature |6 Humanities, Multidisciplinary |c 007 |f Al-ṯaqāfaẗ al-ʿālamiyyaẗ |l 192 |m س34, ع192 |o 0812 |s الثقافة العالمية |t World Culture |v 034 |x 2307-7638 | ||
856 | |u 0812-034-192-007.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a AraBase | ||
999 | |c 951918 |d 951918 |