ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مفهوم السرقة العلمية حسب القرار933 والأشخاص المعنيين بتطبيقه

المصدر: مجلة الندوة للدراسات القانونية
الناشر: قارة وليد
المؤلف الرئيسي: بوقصة، إيمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 105 - 118
ISSN: 2392-5175
رقم MD: 952083
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
السرقة العلمية | الوسط الجامعي | أخلاقيات البحث العلمي | النزاهة | النقل الحرفي | الانتحال | Plagiarism | University Environment | Ethics of Scientific Research | Integrity | Plagiarism | Quotation
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

85

حفظ في:
المستخلص: Each university community is supposed to be a society that embraces the elite, the elite of the society, and the pioneers possesses academic honesty and values, because they are a group of bright minds, originally they recognize the efforts of the others, but due to the spread of corruption as a across borders phenomenon, touching various sectors of the state, Which led to the emergence of so called plagiarism, despite the creation of the Professional Ethics Council under Act No. 99_05 of 04 April 1999, related to the proposal for measures on the rules of manners and ethics in the university, as well as their respect. However, the outbreak of plagiarism in its various forms, especially in recent times and in a terrible manner, resulted in the issuance of Ministerial decision No. 933 of July 28, 2016, an attempt to address this type of phenomena. It included 39 articles, including the general provisions, in addition to an attempt to control the concept of plagiarism, , And to provide for a range of prevention and sensitization measures, as well as follow-up action, where both to the professors and to the student subject to plagiarism. The problematic: How did the decision define plagiarism? And what are its forms and manners? What are the categories to which the resolution applies?

يفترض في كل مجتمع جامعي أن يكون مجتمع يظم النخبة، صفوة المجتمع، وأن يتحلى رواده بالأمانة العلمية والقيم، لأنهم مجموعة عقول نيرة، والأصل فيهم هو الاعتراف بمجهود الآخر، لكن نظرا لتفشي الفساد كظاهرة عابرة للحدود وماسة بمختلف القطاعات في الدولة، فلم يسلم منها أيضا الوسط الجامعي، وما أدي إلى ظهور ما يسمى بالسرقة العلمية على الرغم من استحداث مجلس أخلاقيات المهنة بموجب القانون رقم 99-05 المؤرخ في 04 أفريل 1999، والمتعلق باقتراح تدابير بشأن قواعد الآداب والأخلاقيات الجامعية، وكذا إحترامها، غير أن تفشى السرقة العلمية بأشكالها المختلفة خاصة في الآونة الأخيرة وبشكل رهيب، أثمر عن صدور القرار الوزاري رقم 933 المؤرخ في 28 جويلية 2016، محاولة للتصدي لهذا النوع من الظواهر، وقد تضمن 39 مادة، منها الأحكام العامة، إضافة إلى محاولة ضبط مفهوم السرقة العلمية، واستحداث مجلس آداب وأخلاقيات المهنة، والنص على مجموعة من التدابير الوقاية والتحسيس، كذلك إجراءات المتابعة متى تعلق الأمر على السواء إما بأستاذ أو بالطالب محل السرقة العلمية، ومن هنا نطرح الإشكال التالي: الإشكالية: كيف عرف القرار السرقة العلمية؟ وماهي صورها وأشكالها؟، وماهي الفئات التي يطبق عليها القرار؟

ISSN: 2392-5175

عناصر مشابهة