ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المقالات البدعية في شعر الفرق المخالفة حتى نهاية القرن الرابع الهجري: عرضا ونقدا في ضوء عقيدة أهل السنة والجماعة

العنوان المترجم: Heresy Articles in The Poetry of Violating Groups until The End of The Fourth Century AH: Presentation and Criticism in Light of The Creeds of Ahl al-Sunnah wa'l-Jamaah
المصدر: المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية
الناشر: المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المؤلف الرئيسي: أبو ثنين، عساف بن منوخ (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: أبريل
الصفحات: 87 - 144
DOI: 10.33850/JASIS.2019.44477
ISSN: 2537-0405
رقم MD: 953129
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على المقالات البدعية في شعر الفرق المخالفة حتى نهاية القرن الرابع الهجري عرضًا ونقدًا في ضوء عقيدة أهل السنة والجماعة. فقد أشار البحث إلى نماذج عديدة للشعر العقدي ومنها، الشعر العقدي عند الخوارج والشيعة، وعن الإباضية، وعن الشيعة الإمامية، وعند الزيدية (زيد بن علي)، وعند الفرق الكلامية، وعند المرجئة والجهمية، وعند الأشاعرة والماتريدية، وعند الصوفية، وعند الزهاد الأوائل. كما تضمن البحث مظاهر العبادة عند الصوفية. وخلص البحث بمجموعة من النتائج من أهمها، أنه كان لهذه الفرق الناشئة معتقدات وسمات واضحةٌ في تعاملها مع النصوص؛ فالخوارج كانت سمتهم أخذُ النصوص على ظاهرها دون فَهمٍ لما تَعنيه، والتشدد في ذلك حتى وإن خالف أقوال الأئمة من الصحابة والتابعين الذين عرَفوا دلالات النصوص، وفهموا تأويل كتاب الله عز وجل. أمَّا الشيعة؛ فكانت سمتهم الغلوَّ في آل البيت، وزعمهم أن لهم علومًا خاصة، إلى غير ذلك مما ذكروه من الإفك. والمعتزلة كانوا يقدمون النقل على العقل ويجعلون الأساس هو الفهم وإن خالف هذا الفهم النصَّ، وجعلوا العقل هو المعتبر في تلقي الدين، حتى وإن كان النص واضحًا جليَّ الدلالة؛ فسلكوا سبيل الهالكين من أهل التنطُّع، وكانوا قد أخذوا هذا المنهج من المتكلمين؛ كالجهمية والفلاسفة، الذين عطَّلوا الصفات ونفَوها، أو أوَّلُوها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2537-0405