المستخلص: |
أشار المقال إلى مجلة (أدب ونقد) في عامها الخامس والثلاثين. اعتزت المجلة بأنها نفذت وعدها لقرائها بأن تكون منبرا للثقافة الوطنية الديمقراطية ومركز إشعاع للحداثة والتنوير وإرساء ثقافة العلم والدفاع عن العقل والرحابة الفكرية وحرية الضمير. كما تواصل رسالة التجديد واستحداث آليات قراءة فاعلة في الفكر الديني. فالتجديد الذي تريده (أدب ونقد) ليس مجرد اقتباس لأي جديد، وإنما هو حركة من داخل الذات، ووجهة باتجاه الحقيقة التي لا تنفذ كلماتها. وأشار المقال إلى أن (أدب ونقد) ستواصل دورها في فتح الآفاق المسدودة وشق دياجير الظلمة لضمان حرية التفكير في زمن التكفير. واختتم المقال بأن المجلة سوف تستمر في الالتزام بالنهج الذي اختارته من البداية معتمدة على التفكير العقلاني النقدي وتطوير العقل المصري.. بل الثورة العقلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|