ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







معنى وحدة الدين وديانات التوحيد في تاريخ الإنسانية

المصدر: مجلة التفاهم
الناشر: وزارة الاوقاف والشئون الدينية
المؤلف الرئيسي: الخوني، محسن (مؤلف)
المجلد/العدد: س16, ع61
محكمة: نعم
الدولة: سلطنة عمان
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: صيف
الصفحات: 79 - 98
رقم MD: 953552
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على معنى وحدة الدين وديانات التوحيد في تاريخ الإنسانية. وبدء البحث بالحديث عن البحث التيمي والبحث التاريخي، وبين أنه لا يوجد ثمة تضارب بين جانبي المقاربة أي الجانب التيمي والجانب التاريخي بل يوجد بينهما تكامل ودينامية، فديانات التوحيد تكتسب صفتها من معنى وحدة الدين. كما أشار إلى الوحدة بين الخاص والعام، وبين أن الوحدة قد تكون من قبيل الخاص الذي يقدم نفسه عاماً، أو المحلى الذي يقدم نفسه كونيا وهذا الأمر يصح على مصطلحي الدين والإنسانية، وديانة معينة تعد تصورها للتوحيد تصوراً كونياً له. وتطلع البحث إلى وحدة الشكل وتعدد المضمون، ووحدة الدين التي تعتبر علامة على وحدة الإنسانية، ووحدة الدين بين البدائية والحيوانية. كما تحدث المقال عن التوحيد والإقصاء، والتوحيد بين التطورية والأداتي، والتاريخ الإنساني بين الموجود والمنشود. واستعرض البحث الحوار بين الديانات بوصفه أداة لصنع وحدة مركبة، وذلك من خلال ذكر المعطى التاريخي، وبيان أن الحوار أداة لتوحيد ديانات التوحيد، وبيان خطر الاستعمال الاداتي للحوار، وذكر الشروط الضرورية لإنجاح الحوار. واختتم البحث موضحاً أن الفلسفة تساعدنا على استعمال العقل استعمالاً منهجياً وحراً، ويجب إلا نخشى على العقائد منها، ويمكن أن نستنير في ذلك بما كتبه ابن رشد في فصل المقال مثلاً من" أن الشرع دعا إلى اعتبار الموجودات بالعقل وتطلب معرفتها به، فذلك بين في غير ما آية من كتاب الله تبارك وتعالى". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة